لقد تتبعت قراءات الكلمات القرآنية التي ورد فيها «الحمل» على «الخطاب» فوجدتها فيما يلي:
«لا تعبدون» من قوله تعالى: وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ (?).
قرأ «نافع، وأبو عمرو، وابن عامر، وعاصم، وأبو جعفر، ويعقوب، وخلف العاشر» «لا تعبدون» بتاء الخطاب (?).
حملا على الخطاب الذي بعده في قوله تعالى: ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ.
«تعملون» من قوله تعالى: وَمَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (?).
قرأ «أبو عمرو، وابن عامر، وحفص، وحمزة، والكسائي وأبو جعفر» «تعملون» بتاء الخطاب (?).
حملا على الخطاب الذي قبله في قوله تعالى: وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ (?).