لقد أدت طبيعة البحث أن يكون هذا الباب في فصلين يسبقهما تمهيد:
فالتمهيد: ضمنته عدة نقاط هامة لها صلة وثيقة بموضوع البحث.
وأما الفصل الأول فقد ضمنته قضيتين: أ- الالتفات من الغيبة الى الخطاب.
ب- الالتفات من الخطاب الى الغيبة.
وأما الفصل الثاني فقد ضمنته ثلاث قضايا:
أ- الالتفات من الغيبة الى التكلم.
ب- الالتفات من التكلم الى الغيبة.
ج- الالتفات من التكلم الى الخطاب.