والضم لغة «قريش» و «عدوة» الوادي: جانبه (?).
«ولا يتهم» من قوله تعالى: وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهاجِرُوا ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهاجِرُوا (?).
قرأ «حمزة» «ولايتهم» بكسر الواو.
وقرأ الباقون «ولايتهم» بفتح الواو.
والولاية: بكسر الواو، وفتحها لغتان في مصدر «وليت الامر اليه ولاية» ومعناها: النصرة، والعرب تقول: «نحن لكم على بني فلان ولاية» اي انصار (?).
و «الولي» مثل: «فلس»: القرب- وفي الفعل لغتان:
اكثرهما «وليه يليه» بكسرتين.
والثانية من باب «وعد» وهي قليلة الاستعمال.
وقيل: «الولي» حصول الثاني بعد الاول من غير فصل.
و «وليت» الامر «اليه» بكسرتين «ولاية» بالكسر توليته (?).
اثنا عشر من قوله تعالى: إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً (?) «أحد عشر» من قوله تعالى: إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً (?).
«تسعة عشر» من قوله تعالى: عَلَيْها تِسْعَةَ عَشَرَ (?).
قرأ «ابو جعفر» «اثنا عشر» باسكان العين، ومد الالف مدا مشبعا لأجل الساكن، لأنه حينئذ اصبح من باب المد اللازم.