النَّبِيُّ، - صلى الله عليه وسلم - لَا يُصَلِّيهَا (?)، وَقَدْ كَانَ يَدَع الْعَمَلَ رِفْقًا بِأُمَّتِهِ وَلَهُ أَجْرُهُ قَائِمٌ فِيهِ).

أما أنه روي عنه أنه صلى في دار الرجل (?) الضخم (?) الضحى وروي عنه أنه قال: (يُصبح كُلً يَوْمٍ عَلَى كُلِّ سُّلَامَى (?) مَنِ ابنِ آدَمَ صَدَقَةٌ فَأمْرُهُ بالْمعْروفِ صَدَقَةٌ وَنَهْيُهُ عَنِ الْمُنْكَرِ صَدَقَةٌ وَإمَاطَتُهُ الأذىَ عَنِ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ وَرَكْعَتَانِ تُجْزِيَانِ مِنْ ذلِكَ كُلِّهِ) (?)، وروي عنه أنه صلّاها.

في حديث أم (?) هانئ شكرًا لله على ما منحه من فتح مكة فكان ذلك في الضحى بالاتفاق لا بالقصد.

وقد اختلفت في حديث أم هانئ (?)، فروي أن ذلك كان في بيتها، وروي أنها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015