- في عرف الفقهاء: كل بهيمة تأكل النجس مطلقا.

(أطفيش) - عند الشافعية: هي التي تأكل النجاسات.

وتكون من الابل، والبقر، والغنم، والدجاج.

و: هي التي أكثر أكلها النجاسة.

والصحيح أنه لا اعتبار بالكثرة، وإنما الاعتبار بالرائحة والنتن.

فإن وجد في عرفها، وغيره، ريح النجاسة، فهي جلالة، وإلا، فلا.

وهذا ما عليه جمهور الشافعية.

- عند الظاهرية: هي التي تأكل العذرة من الابل.

وغير الابل.

من ذوات الاربع خاصة.

ولا يسمى الدجاج، ولا الطير جلالة وإن كانت تأكل العذرة.

- عند الجعفرية: مثل القول الاول للشافعية.

و: هو المتعذي بعذرة الانسان محضا إلى أن نبت عليه لحمه، واشتد عظمه.

جمر الفرس - جمرا: وثب في القيد.

- فلانا: أعطاه جمرا.

-: نحاه.

اجتمر بالمجمرة: تبخر بها.

أجمر القوم إجمارا: اجتمعوا.

- الفرس: عدت، وأسرعت في السير.

- المرأة: جمعت شعرها، وعقدته في قفاها، ولم ترجله.

ويقال: أجمرت شعرها.

وفي حديث عائشة: (أجمرت رأسي إجمارا شديدا) أي: جمعته وضفرته.

- الثوب: بخره بالطيب.

وفي الحديث الشريف: " إذا أجمرتم الميت فجمروه ثلاثا " أي: إذا بخرتموه بالطيب.

استجمر الرجل: استنجى بالجمار.

وفي الحديث الشريف: " إذا استجمر أحدكم فليستجمر وترا ".

الاستجمارا: مسح محل البول، والغائط بالجمار.

-: التبخر.

وهو استفعال من المجمرة، وهي التي توضع فيها النار.

الجمار: الحجارة الصغيرة.

الجمرة: واحدة الجمر: وهي القطعة الملتهبة من النار.

-: الحصاة الصغيرة.

-: واحدة الجمرات التي ترمى في منى، وهي ثلاث: الجمرة الاولى، والوسطى، وجمرة العقبة.

وهي مجتمع الحصى في منى.

الجمار: قلب النخل.

ومنه يخرج الثمر، والسعف، وتموت النخلة بقطعه.

واحدته: جماره.

المجمرة: ما يوضع فيه الجمر مع البخور.

(ج) مجامر.

الجمرك: جعل يؤخذ على البضائع الواردة من الممالك الاخرى.

أصله تركي.

وفي العربية: مكس.

جمع المتفرق - جمعا: ضم بعضه إلى بعض.

- الله القلوب: ألفها.

فهو جامع، وجموع، وجماع.

والمفعول: مجموع، وجميع.

- القوم لاعدائهم: حشدوا لقتالهم، وفي القرآن الكريم: (الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل) (آل عمران: 173) .

- أمره: عزم عليه.

- ثيابه: لبسها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015