القاموس الفقهي (صفحة 192)

الشرط الفاسد: (انظر ف س د) الشرطية: الشرط.

(ج) شرائط.

-: المشقوقة الاذن من الابل.

-: الشاة أثر في حلقها أثر يسير، كشرط المحاجم.

من غير إفراد أوداج، ولا إنهار دم.

وكان يفعل ذلك أهل الجاهلية.

فقد كانوا يقطعون يسيرا من حلقها، ويجعلونه ذكاة لها.

وفي الحديث الشريف: " لا تأكلوزا الشريطة ".

شرع المنزل (شرعا: دنا من الطريق.

- يفعل كذا: أخذ يفعل.

- الشئ: أعلاه، وأظهره.

- الدين: سنه وبينه.

وفي القرآن الكريم: (شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب) (الشورى: 13) - الامر: جعله مشروعا مسنونا.

- الطريق: مدة، ومهده.

- في الامر، والحديث شروعا: خاض فيهما.

أشرع الشئ: شرعه.

شرع: مبالغة في شرع.

- الشريعة: سنها.

الشرع: الطريق.

-: ما شرعه الله تعالى.

- وقولهم: الناس في هذا شرع واحد: أي سواء.

يستوي فيه الواحد.

والاثنان، والجمعغ، والمذكر.

والمؤنث.

- في قول الفقهاء (شرعا) : هو ما كان مستفادا من كلام الشارع بأن أخذ من القرآن، أو السنة، وقد يطلق مجازا على ما كان في كلام الفقهاء، وليس مستفادا من الشارع (البجيرمي) مدارك الشرع عند الشافعية: مواضع طلب الاحكام، وهي حيث يستدل بالنصوص والاجتهاد من مدارك الشرع.

الشرعة: الشريعة.

وفي الكتاب العزيز: (وأنزلنا إليك الكتاب الحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعنا منكم شرعة ومنها جا ولو شاء الله لجعلكم أمة

واحدة ولكن ليبلوكم في ما آتاكم فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون) (المائدة: 51) الحقيقة الشرعية: (انظر ح ق ق) الشريعة: مورد الابل على الماء الجاري.

(ج) شرائع.

- مورد الماء الذي يستقى منه بلا رشاء.

(حبل) -: الطريقة: وفي القرآن الكريم: (ثم جعلناك على شريعة من الامر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون) (الجاثية: 18) -: ما شرعه الله تعالى من العقائد، والاحكام.

-: الملة، والدين.

-: الظاهر المستقيم من المذاهب.

- في قول الجرجاني: هي الائتمار بالتزام العبودية.

علماء الشريعة عند المالكية: هم العلماء المزاولون لها تقريرا.

واستنباطا، وإفادة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015