النعم بارك له فيها وزاده من الخير والإنعام، ومن لم يعترف بنعمة الله فيها سلبها وخلت عليه الآلام.
أوزعنا الله وإياكم شكر أياديه، ومن علينا بالاعتراف بها بالقلب واللسان، واستعمالها في مراضيه، وعافانا من حال من كفر بنعم الله وجحد آلاء الله فحل به البوار، ووقع في الخيبة والخسار، إنه كريم رحيم غفار.