والاجتهاد في فعله، ومعرفة الشر والاجتهاد في تركه، فليجاهد العبد نفسه في تحقيق التقوى، ويستعين بالملك الأعلى، ونسأل الله الثبات إلى الممات، وأن يحفظه الله من فتن الشبهات والشهوات. {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ} [فصلت: 30] وبارك الله لي ولكم في القرآن العظيم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015