ص:
66 - وَالآنَ نُبْدِي مَا أَرَدْنَا أَنْ تَفِيْ (?) ... فِي الجَدِّ وَالإِخْوَةِ مِمَّا قَدْ خَفِيْ
67 - لِلجَدِّ أَحْوالٌ سَتَأْتِي فَافْهَمِ ... يُقَاسِمُ الإِخْوَةَ فِيها فَاعْلَم
68 - فَيَأْخُذُ (?) الثُّلْثَ صَحِيحًا حَيْثُ لَا ... فَرْضٌ وَكَانَ القَسْمُ أَدْنَى مَنْزِلَا
69 - وَثُلْثَ مَا يَبْقَى عَنِ الفَرْضِ لَهُ ... إِنْ كَانَ بِالقِسْمَةِ] نَقْصٌ (?) [حَلَّهُ