والَّذي قضى به عمر رضي الله عنه أوَّلاً هو مذهبنا (?) ومذهب أبي حنيفة (?)، وروي عن الشَّافعي (?).
والمذهب المقرَّر عنه: هو ما قضى به الإمام عمر ثانياً (?)، وبه قال مالك (?) رضي الله عنهم أجمعين.
ولو كان أولاد الأمِّ واحداً؛ لم تكن مشركة؛ لعدم الاستغراق.