متروك ومجهول، والحديث منكر، وقال في الميزان: باطل، وللحديث طرق كثيرة جدًا، قد استوفاها صاحب اللآلىء، وفي بعضها التصريح بأنها بغداد.
15 - حديث: "مِصْرُ أَطْيَبُ الأَرْضِينَ تُرَابًا، وَعَجَمُهَا أَكْرَمُ الْعَجَمِ أَنْسَابًا.
قال ابن حجر: لا أعرفه، مرفوعًا، وإنما يعرف عن عمرو بن العاص.
16 - حديث: "الْجِيزَةُ رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ، ومصر خزائن اللَّهُ فِي أَرْضِهِ.
قَالَ فِي الذيل: هو من نسخة نبيط المكذوبه (?) .
17 - حديث: "الجفاء والبغي بالشام. لا يصح.
في إسناده: متروك.
18 - حديث: "بَابَانِ مَفْتُوحَانِ فِي الْجَنَّةِ: عَبَّادَانُ وَقَزْوِينُ، وَأَوَّلُ بُقْعَةٍ آمَنَتْ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ عَبَّادَانُ، وَأَوَّلُ بُقْعَةٍ آمَنَتْ بِعِيسَى ين مَرْيَمَ نَصِيبِينَ.
في إسناده: متهم.
19 - حديث: "لَوْلا أَنَّ اللَّهَ أَقْسَمَ بِيَمِينِهِ وعهده، لا يبعبث نَبِيًّا بَعْدِي لَبَعَثَ مِنْ قَزْوِينَ ألف نبي.
هو: موضوع.
20 - حديث: "اللَّهُمَّ ارْحَمْ إِخْوَانِي بِقَزْوِينَ: لا يَصِحُّ.
وكذا لا يصح حديث: "يكون لأمتي مدينة يقال لها قزوين، الساكن فيها أفضل من ساكن الحرمين.