حامد! كم لك؟
قلتُ: أنا في السادس والثمانين.
فقال: إذا أنت أكبر من أبيك يوم مات (?).
تم بحمد الله، ويليه الجزء الثالث وهو من بداية المجلد الخامس عشر، وصلى الله على نبينا محمد.