أمريكا على صحيفة (نيويورك تايمز) و (الواشنطن بوست) و (الديلي نيوز) و (صن تايم) ومجلة (فاريتي) الفنية - وفي فرنسا على صحيفة (لوفيغارو) و (لوكوتيريان) ومجلة (نوفوكاييه) و (الأكسبريس) (?) .
وغير هذه المجلات والصحف كثير وكثير، ويكفي أن تعلن إسرائيل أن الصهيونية لها في العالم (889) صحيفة، لنعرف مدى نفوذ الصهيونية على الصحافة في الدول الغربية (?) .
وفي هذا العدد الكبير من الصحف يُترك للفن مساحات رحبة لتوجيه الرأي العام وإفساد الشعوب.
ومع امتداد نفوذ اليهود في الدول الكبرى، أخذوا يتملكون شركات الإنتاج السينمائي العالمية مثل: (شركة فوكس) التي يمتلكها اليهودي وليام فوكس. و (شركة غولدين) التي يمتلكها اليهودي صاموئيل غولدين. و (شركة وارنر إخوان) ويمتلكها اليهودي هارني وارنر وإخوانه.
وتشير الإحصاءات إلى أن أكثر من 90% من مجموع العاملين في الحقل السينمائي الأمريكي إنتاجاً وإخراجاً وتمثيلاً وتصويراً ومونتاجاً هم من اليهود (?) .
ولعل من أبلغ ما قيل في وصف السيطرة الصهيونية على صناعة