والتوازن الذي تطلبه الفلسفة المثالية أن تكون للدولة قيمة عليا، ولكن يكون الفرد مع ذلك هو صانع الدولة والمجتمع معا, ولذا يجب على الفرد أن يكون عضوا حرا في المجتمع, وعلى المجتمع أن يصون حريته ويرعى مصالحه.
فتوازن الدين والفلسفة ... توازن "توزيع" و"تقابل" لا توازن "سلب" ثم "تسخير"!!