وقيل: مروان.
وقيل: مهران ـ ورافع، ورباح، ورويفع، وزيد بن حارثة، وزيد جد هلال بن يسار، وسابق، وسالم، وسعيد وسفينة، وسلمان الفارسي، وسليم ـ ويكنى بأبي كبشة، ذكر فيمن شهد بدراً ـ وصالح [شقران] ، وضميرة بن أبي ضميرة، وعبيد الله بن أسلم، وعبيد، وعبيد أيضاً ـ ويكنى بأبي صفية ـ وفضالة اليماني، وقصير، وكركرة ـ بكسرهما، ويقال: بفتحهما ـ ومابور القبطي، ومدعم، وميمون، ونافع، ونبيل، وهرمز، وهشام، وواقد، ووردان، ويسار [نوبي] ، وأبو أثيلة، وأبو بكرة، وأبو الحمراء، وأبو رافع وأسمه أسلم ـ فيما قيل ـ وأبو عبيد.
فهؤلاء الذين حررهم أبو زكريا النووي رحمه الله تعالى في أول كتابه تهذيب الأسماء واللغات، إلا أني رتبتهم على الحروف ليكون أسهل للكشف.
وأما إماؤه: فأمية، وبركة ـ أم أيمن، وهي أم أسامة بن زيد ـ وخضرة، ورضوى، وريحانة، وسلمة ـ وهي أم رافع امرأة أبي رافع ـ وشيرين، وأختها مارية أم إبراهيم عليه السلام، وميمونة بنت سعد، وأم ضميرة، وأم عياش.
قال أبو زكريا رحمه الله تعالى: ولم يكن ملكه صلى الله عليه وسلم لهؤلاء في زمن واحد، بل في أوقات متفرقة.