وَلَو كَانَت الْوَاو للتَّرْتِيب لقدم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على ابْني عَمه عَليّ وجعفر رَضِي الله عَنْهُمَا
وَقَالَ الآخر
(فملتنا أننا مُسلمُونَ ... على دين صديقنا وَالنَّبِيّ)
وَلَو كَانَت الْوَاو للتَّرْتِيب لقدم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَيْضا
وَقَالَ امْرُؤ الْقَيْس
(فَقلت لَهُ لما تمطى بجوزه ... وَأَرْدَفَ أعجازا وناء بكلكل)
وَلَو كَانَت للتَّرْتِيب لقدم الكلكل وَهُوَ الصَّدْر ثمَّ الْجَوْز وَهُوَ الْوسط ثمَّ الأعجاز وَهِي المآخر
وَقَالَ أَبُو النَّجْم
(تعله من جَانب وتنهله)
والعلل لَا يكون إِلَّا بعد النهل بِدَلِيل قَول الْجَعْدِي