الْوَاو بالِاتِّفَاقِ لعدم استقلالها فَلَا يفصل بَينهَا وَبَين مجرورها بِشَيْء أصلا وَهُوَ ظَاهر
آخر أومن الله سُبْحَانَهُ التَّوْفِيق لَا رب غَيره وَلَا معبود سواهُ وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وَآله وَصَحبه وَسلم تَسْلِيمًا