والوسطى، فيسترخي من أجلها الأصْبَعان (?) الخِنْصر والبِنْصر.
وما كان من جهة اجتماع لحم أصول الأصابع؛ فعلاجه: بإنزالها إلى بطن راحته، وتحريفها (?). [ح 182].
وما كان من جهة (?) سعة الكف ودقة المقبض؛ فعلاجه: بما تقدَّم.
وما كان من جهة شد (?) أصابعه الثلاث؛ فعلاجه: بإرخائها قليلًا [ظ 88].
تتعَقَّرُ السَّبَّابة (?) وقت الإيتار من وجهين:
أحدهما: أن يعتمد وقت تكبيد (?) القوس على أصابعه، ولا يعتمد على كفِّه، فيأكل طرف السِّيَة أعلى سبابته.
الثاني: أن يكون من شدَّة القوس عليه، وإخراجها إلى الاستعانة (?)