وَأمي)
وَفِي لفظ لَهما
جمع لي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَبَوَيْهِ يَوْم أحد
وَفِي صَحِيح مُسلم عَن عَامر بن سعد عَن أَبِيه
أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم جمع لَهُ أَبَوَيْهِ يَوْم أحد قَالَ كَانَ رجل من الْمُشْركين أحرق الْمُسلمين فَقَالَ لَهُ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ارْمِ فدَاك أبي وَأمي قَالَ فنزعت لَهُ بِسَهْم لَيْسَ فِيهِ نصل فَأَصَبْت جنبه فَسقط وانكشفت عَوْرَته فَضَحكت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حَتَّى نظرت إِلَى نَوَاجِذه
الثَّانِي عشر للماشي بَين الغرضين بِكُل خطْوَة حَسَنَة كَمَا روى الطَّبَرَانِيّ فِي كتاب فضل الرَّمْي من حَدِيث عَليّ بن زيد عَن سعيد بن الْمسيب عَن أبي ذَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
من مَشى بَين الغرضين كَانَ لَهُ بِكُل خطْوَة حَسَنَة
الثَّالِث عشر: أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ من حرصه على الرَّمْي يناول الرَّامِي