أخلاك من كل الهموم سُقُوطه ... وأتاك بالفرج انفراج الْخَاتم

قد كَانَ ضَاقَ ففك حَلقَة ضيقه ... فاصبر فَمَا ضيق الزَّمَان بدائم

قَالَ: فَمَا أَمْسَى حَتَّى ارْتَفَعت الواعية بِمَوْت مُوسَى الْهَادِي، وَصَارَ الْأَمر إِلَى هَارُون الرشيد، فَأعْطَاهُ مائَة ألف دِرْهَم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015