(11187) (( (ز) مَنِ ابْتَاعَ طَعَاماً فَلاَ يَبِعْهُ حَتَّى يَسْتَوْفِيَهُ)) (حم ق ن هـ) عَن ابْن عمر، (ق 4) عَن ابْن عَبَّاس، (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11188) (( (ز) مَنِ ابْتَاعَ مُحْفَلَةً أَوْ مُصَرَّاةً فَهُوَ بِالْخِيَارِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ إِنْ شَاءَ أَنْ يُمْسِكَهَا أَمْسَكَهَا وَإِنْ شَاءَ أَنْ يَرُدَّهَا رَدَّهَا وَصَاعاً مِنْ تَمْرٍ لاَ سَمْرَاءَ)) (ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11189) (( (ز) مَنِ ابْتَاعَ مُحْفَلَةً فَهُوَ بالْخِيَارِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ فَإِنْ رَدَّهَا رَدَّ مَعَهَا مِثْلَ لَبَنِهَا قَمْحاً)) (ده) عَن ابْن عمر.
(11190) ((مَنِ ابْتَاعَ مَمْلُوكاً فَلْيَحْمَدِ الله وَلْيَكُنْ أَوَّلَ مَا يُطْعِمُهُ الْحَلْوَاءُ فَإِنَّهُ أَطْيَبُ لِنَفْسِهِ)) (ابْن النجار) عَن عَائِشَة.
(11191) (( (ز) مَنِ ابْتَاعَ نَخْلاً بَعْدَ أَنْ تُؤْبَرَ فَثَمَرَتُهَا لِلْبَائِعِ إِلاَّ أَنْ يَشْتَرِطَ المُبْتَاعُ، وَإِنِ ابْتَاعَ عَبْداً وَلَهُ مَالٌ فَمَالُهُ لِلَّذِي بَاعَهُ إِلاَّ أَنْ يَشْتَرِطَ المُبْتَاعُ)) (حم خَ هـ) عَن ابْن عمر، (هـ) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(11192) ((مَنِ ابْتَغى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; الْعِلْمَ لَيُبَاهِيَ بِهِ الْعُلَمَاءَ، أَوْ يُمَارِيَ بِهِ السُّفَهَاءَ، أَوْ تُقْبِلَ أَفْئِدَةُ النَّاسِ إِلَيْهِ فَإِلَى النَّارِ)) (ك هَب) عَن كَعْب بن مَالك.
(11193) ((مَنِ ابْتَغَا الْقَضَاءَ وَسَأَلَ فِيهِ شُفَعَاءَ وُكِلَ إِلَى نَفْسِهِ، وَمَنْ أُكْرِهَ عَلَيْهِ أَنْزَلَ الله عَلَيْهِ مَلَكاً يُسَدِّدُهُ)) (ت) عَن أنس.
(11194) ((مَنِ ابْتُلِيَ بِالْقَضَاءِ بَيْنَ المُسْلِمِينَ فَلْيَعْدِلْ بَيْنَهُمْ فِي لَحْظِهِ وَإِشَارَتِهِ وَمَقْعَدِهِ وَمَجْلِسِهِ)) (قطّ هق طب) عَن أمّ سَلمَة.
(11195) ((مَنِ ابْتُلِيَ بِالْقَضَاءِ بَيْنَ المُسْلِمِينَ فَلاَ يَرْفَعْ صَوْتَهُ عَلَى أَحَدِ الخَصْمَيْنِ مَا لاَ يَرْفَعُ عَلَى الآخَرِ)) (طب هق) عَن أمّ سَلمَة.
(11196) (( (ز) مَن ابْتُلِيَ بِشَيءٍ مِنَ الْبَنَاتِ فَصَبَرَ عَلَيْهِنَّ كُنَّ لَهُ حِجَاباً مِنَ النَّارِ)) (ت) عَن عَائِشَة.
(11197) ((مَنِ ابْتُلِيَ فَصَبَرَ، وَأُعْطِيَ فَشَكَرَ، وَظُلِمَ فَغَفَرَ، وَظَلَمَ فَاسْتَغْفَرَ أُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ)) (طب هَب) عَن سَخْبَرَة.
(11198) ((مَنِ ابْتُلِيَ مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الْبَنَاتِ بِشَيْءٍ فَأَحْسَنَ إِلَيْهِنَّ كُنَّ لَهُ سِتْراً مِنَ النَّارِ))