مِنَ الشَّيَاطِينِ، وَأَغْبِيَاءِ بَنِي آدَمَ)) (ابْن السّني، حل) عَن عمروبن عبسة.
(10583) ((مَا تَشْهَدُ المَلاَئِكَةُ مِنْ لَهْوِكُمْ إِلاَّ الرِّهَانَ وَالنّضَالَ)) (طب) عَن ابْن عمر.
(10584) (( (ز) مَا تَصَدَّقَ أَحَدٌ بِصَدَقَةٍ مِنْ طَيِّبٍ وَلاَ يَقْبَلُ الله إِلاَّ الطَّيِّبَ إِلاَّ أَخَذَهَا الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نُ بِيَمِينِهِ، وَإِنْ كانَتْ تَمْرَةً فَتَرْبُو فِي كَفِّ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ حَتَّى تَكُونَ أَعْظَمَ مِنَ الجَبَلِ كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فُلُوَّهُ أَوْ فَصِيلَهُ)) (ت ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10585) ((مَا تَصَدَّقَ النَّاسُ بِصَدَقَةٍ أَفْضَلَ مِنْ عِلْمٍ يُنْشَرُ)) (طب) عَن سَمُرَة.
(10586) ((مَا تَغَبَّرَتِ الأَقْدَامُ فِي مَشْيٍ أَحَبَّ إِلَى الله مِنْ رَقْعِ صَفٍّ)) (ص) عَن ابْن سابط مُرْسلا.
(10587) ((مَا تَقَرَّبَ الْعَبْدُ إِلَى الله بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ سُجُودٍ خَفِيٍّ)) (ابْن الْمُبَارك) عَن ضَمرَة بن حبيب مُرْسلا.
(10588) (( (ز) مَا تَقُولُونَ إِنْ كانَ أَمْرَ دُنْيَاكُمْ فَشَأْنُكُمْ، وَإِنْ كانَ أَمْرَ دِينِكُمْ فَإِلَيَّ)) (حم) عَن أبي قَتَادَة.
(10589) (( (ز) مَا تَقُولُونَ فِي الشَّهِيدِ فِيكُمْ قالُوا الْقَتْلُ فِي سَبِيلِ الله قَالَ إِنَّ شُهَدَاءَ أُمَّتِي إِذَنْ لَقَلِيلٌ مَنْ قُتِلَ فِي سَبِيلِ الله فَهُوَ شَهِيدٌ، وَمَنْ مَاتَ فِي سَبِيلِ الله فَهُوَ شَهِيدٌ، وَالمَبْطُونُ شَهِيدٌ، وَالمَطْعُونُ شَهِيدٌ، وَالْغَرِقُ شَهِيدٌ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10590) ((مَا تَلِفَ مَالٌ فِي بِرٍّ وَلاَ بَحْرٍ إِلاَّ بِحَبْسِ الزَّكاةِ)) (طس) عَن عمر.
(10591) ((مَا تَوَادَّ اثْنَانِ فِي الله فَيُفَرَّقَ بَيْنَهُمَا إِلاَّ بِذَنْبٍ يُحْدِثُهُ أَحَدُهُمَا)) (خد) عَن أنس.
(10592) ((مَا تَوَطَّنَ رَجُلٌ مسْلِمٌ المَسَاجِدَ لِلصَّلاَةِ وَالذِّكْرِ إِلاَّ تَبَشْبَشَ الله لَهُ مِنْ حِينِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ كَمَا يَتَبَشْبَشُ أَهْلُ الْغَائِبِ بِغَائِبِهِمْ إِذَا قَدِمَ عَلَيْهِمْ)) (هك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10593) (( (ز) مَا تَوَفَّى الله نَبِيّاً قَطُّ إِلاَّ دُفِنَ حَيْثُ يُقْبَضُ رُوحُهُ)) (ابْن سعد) عَن ابْن أبي مليكَة مُرْسلا.
(10594) ((مَا ثَقَّلَ مِيزَانَ عَبْدٍ كَدَابَّةٍ تَنْفُقُ لَهُ فِي سَبِيلِ الله، أَوْ يُحْمَلُ عَلَيْهَا فِي سَبِيلِ الله)) (طب) عَن معَاذ.