الْفَحْلُ ادْفَعْ يَدَكَ حَتَّى يَعَضَّهَا ثُمَّ انْتَزِعْهَا)) (م) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(10572) ((مَا تَجَالَسَ قَوْمٌ مَجْلِساً فَلَمْ يُنْصِتْ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ إِلاَّ نُزِعَ مِنْ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ المَجْلِسِ الْبَرَكَةُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن مُحَمَّد بن كَعْب الْقرظِيّ مُرْسلا.
(10573) ((مَا تَجَرَّعَ عَبْدٌ جُرْعَةً أَفْضَلَ عِنْدَ الله مِنْ جُرْعَةِ غَيْظٍ كَظَمَهَا لله ابْتِغَاء وَجْهِ الله)) (حم ط ب) عَن ابْن عمر.
(10574) ((مَا تَحَابَّ اثْنَانِ فِي الله تَعَالَى إِلاَّ كانَ أَفْضَلَهُمَا أَشَدُّهُمَا حُبّاً لِصَاحِبِهِ)) (خد ح بك) عَن أنس.
(10575) ((مَا تَحَابَّ رَجُلاَنِ فِي الله تَعَالَى إِلاَّ وَضَعَ الله لَهُمَا كُرْسِيّاً فَأُجْلِسَا عَلَيْهِ حَتَّى يَفْرَغَ الله مِنَ الْحِسَابِ)) (طب) عَن أبي عُبَيْدَة ومعاذ.
(10576) (( (ز) مَا تَحْتَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الإِزَارِ فَفِي النَّارِ)) (ن) عَن أبي هُرَيْرَة، (حم طب) عَن سَمُرَة، (حم) عَن عَائِشَة، (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(10577) ((مَا تَرْفَعُ إِبِلُ الحَاجِّ رِجْلاً وَلاَ تَضَعُ يَداً إِلاَّ كَتَبَ الله تَعَالَى لَهُ بِهَا حَسَنَةً أَوْ مَحَا عَنْهُ سَيِّئَةً أَوْ رَفَعَهُ بهَا دَرَجَةً)) (هَب) عَن ابْن عمر.
(10578) ((مَا تَرَكَ عَبْدٌ لله أَمْراً لاَ يَتْرُكُهُ إِلاَّ لله إِلاَّ عَوَّضَهُ الله مِنْهُ مَا هُوَ خَيْرٌ لَهُ مِنْهُ فِي دِينِهِ وَدُنْيَاهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(10579) ((مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ)) (حم ق ت ن هـ) عَن أُسَامَة.
(10580) ((مَا تَرَونَ مِمَّا تَكْرَهُونَ فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ مَا تجْزَوْنَ بِهِ يُؤَخَّرُ الْخَيْرُ لأَهْلِهِ فِي الآخِرَةِ)) (ك) عَن أبي أَسمَاء الرَّحبِي مُرْسلا.
(10581) (( (ز) مَا تُرِيدُونَ مِنْ عَلِيٍّ، مَا تُرِيدُونَ مِنْ عَلِيَ، مَا تُرِيدُونَ مِنْ عَلِيَ إِنَّ عَلِيّاً مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ، وَهُوَ وَلِيُّ كُلِّ مُؤْمِنٍ بَعْدِي)) (ت ك) عَن عمرَان بن حُصَيْن.
(10582) ((مَا تَسْتَقِلُّ الشَّمْسُ فَيَبْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; شَيْءٌ مِنْ خَلْقِ الله إِلاَّ سَبَّحَ الله بِحَمْدِهِ إِلاَّ مَا كانَ