(988) ((إِذا دَخَلَ أحَدُكُمُ المَسْجِدَ فَلَا يَجْلِسْ حَتَّى يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ)) (حم ق 4) عَن أبي قَتَادَة (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(989) (( (ز) إِذا دَخَلَ أحَدُكُمُ المَسْجِدَ فَلْيُسَلِّمْ على النَّبِيِّ وَلْيَقُل اللَّهُمَّ افْتَحْ لي أبْوابَ رَحْمَتِكَ وَإِذا خَرَجَ فَلْيُسَلِّمْ على النَّبِيِّ ولْيَقُل اللَّهُمَّ اعْصِمْنِي مِنَ الشَّيْطانِ)) (ن هـ حب ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(990) ((إِذا دَخَلَ أحَدُكُمُ المَسْجِدَ فَلْيُسَلِّمْ على النَّبِيِّ ولْيَقُلِ اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي أبْوابَ رَحْمَتِكَ وَإِذا خَرَجَ فلْيُسَلِّمْ على النَّبيِّ ولْيَقُلِ اللهمَّ إِنِّي أسْألُكَ مِنْ فَضْلِكَ)) (د) عَن أبي حميد أوْ أبي أسيد (هـ) عَن أبي حميد.
(991) (( (ز) إِذا دَخَلَ أحَدُكُمُ المَسْجِدَ فَلْيُصَلِّ على النَّبِيِّ ولْيَقُلِ اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي أبْوابَ رَحْمَتِكَ وَإِذا خَرَجَ فَلْيُسَلِّمْ على النَّبِيِّ ولْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أسْألُكَ مِنْ فَضْلِكَ)) (حم م) عَن أبي حميد وَأبي أسيد (حم ن حب هق) عَن أبي حميد وَأبي أسيد مَعًا.
(992) ((إِذا دَخَلَ أحدُكُمْ إِلَى القَوْمِ فَأُوسِعَ لَهُ فَلْيَجْلِسْ فإِنَّما هِيَ كَرَامَةٌ مِنَ الله أكْرَمَهُ بِها أخُوهُ المُسْلِمُ فإِنْ لم يُوَسِّعْ لهُ فلْيَنْظُرْ أوْسَعَها مَكاناً فَلْيَجْلِسْ فِيهِ)) (الْحَارِث) عَن أبي شيبَة الْخُدْرِيّ.
(993) ((إِذا دَخَلَ أحَدُكُمْ على أخِيهِ المُسْلِمِ فأرادَ أنْ يُفْطِرَ فليُفْطِرْ إلاَّ أنْ يَكُونَ صَوْمُهُ رَمَضَانَ أوْ قَضاءَ رَمَضانَ أوْ نَذْراً)) (طب) عَن ابْن عمر.
(994) ((إِذا دَخَلَ أحَدُكُمْ على أخِيهِ المُسْلِمِ فَأطْعَمَهُ مِنْ طَعامِهِ فَلْيَأكُلْ وَلَا يَسْألْ عنهُ وإنْ سقَاهُ مِنْ شَرابِهِ فَلْيَشْربْ وَلَا يَسْألْ عنهُ)) (طس ك هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(995) ((إِذا دَخَلَ أحَدُكُمْ على أخِيهِ فَهُوَ أمِيرٌ عَلَيْهِ حَتَّى يَخْرُجَ مِنْ عِنْدِهِ)) (عد) عَن أبي أمامَةَ.
(996) (( (ز) إِذا دَخَلَ البَصرُ فَلَا إِذْنَ)) (د هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(997) (( (ز) إِذا دخل الرَّجُلُ الجَنَّةَ سَألَ عنْ أبَوَيْهِ وَزَوْجَتِهِ وَوَلَدِهِ فَيُقالُ إِنَّهُمْ لم يَبْلُغوا