أَنْ يُقِيمَ مِائَةَ عَامٍ خَيْراً لَهُ مِنَ الخَطْوَةِ الَّتِي خَطَاهَا)) (حم هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10100) ((لَوْ يَعْلَمُ الَّذِي يَشْرَبُ وَهُوَ قائِمٌ مَا فِي بَطْنِهِ لاسْتَقَاءَ)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10101) ((لَوْ يَعْلَمُ المَارُّ بَيْنَ يَدَيِ المُصَلِّي لأَحَبَّ أَنْ يَنْكَسِرَ فَخْذُهُ وَلاَ يَمُرُّ بَيْنَ يَدَيْهِ)) (ش) عَن عبد الحميدبن عبد الرَّحْمَن مُرْسلا.
(10102) ((لَوْ يَعْلَمُ المَارُّ بَيْنَ يَدَيِ المُصَلِّي مَاذَا عَلَيْهِ لَكَانَ أَنْ يَقِفَ أَرْبَعِينَ خَيْراً لَهُ مِنْ أَنْ يَمُرَّ بَيْنَ يَدَيْهِ)) (مَالك ق 4) عَن أبي جهيم.
(10103) ((لَوْ يَعْلَمُ المُؤْمِنُ مَا عِنْدَ الله مِنَ الْعُقُوبَةِ مَا طَمِعَ فِي الجَنَّةِ أَحَدٌ، وَلَوْ يَعْلَمُ الْكَافِرُ مَا عِنْدَ الله مِنَ الرَّحْمَةِ مَا قَنِطَ مِنَ الجَنَّةِ أَحَدٌ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10104) ((لَوْ يَعْلَمُ المُؤْمِنُ مَا يَأْتِيهِ بَعْدَ المَوْتِ مَا أَكَلَ أَكْلَةً، وَلاَ شَرِبَ شَرْبَةً إِلاَّ وَهُوَ يَبْكِي وَيَضْرِبُ عَلَى صَدْرِهِ)) (طص) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10105) ((لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الأَوَّلِ ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلاَّ أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لاسْتَهَمُوا، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي التَّهْجِيرِ لاسْتَبَقُوا إِلَيْهِ وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي الْعَتَمَةِ وَالصُّبْحِ لأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْواً)) (مَالك حمقن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(10106) (( (ز) لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي صَلاَةِ الْعِشَاءِ وَصَلاَةِ الْفَجْرِ لأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْواً)) (هـ) عَن عَائِشَة.
(10107) ((لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا لَهُمْ فِي التَّأْذِينِ لَتَضَارَبُوا عَلَيْهِ بِالسُّيُوفِ)) (حم) عَن أبي سعيد.
(10108) ((لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مِنَ الْوَحْدَةِ مَا أَعْلَمُ مَا سَارَ رَاكِبٌ بِلَيْلٍ وَحْدَهُ)) (حم خَ ت هـ) عَن ابْن عمر.
(10109) ((لَوْ يَعْلَمُ صَاحِبُ المَسْأَلَةِ مَا لَهُ فِيهَا لَمْ يَسْأَلْ)) (طب، والضياء) عَن ابْن عَبَّاس.
(10110) (( (ز) لَوْلاَ أَخْشى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; أَنَّهَا مِنَ الصَّدَقَةِ لأَكَلْتُهَا)) (حم ق د ن) عَن أنس.
(10111) (( (ز) لَوْلاَ الْقِصَاصُ لأَوْجَعْتُكِ بِه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا السِّوَاكِ)) (ابْن سعد) عَن أمّ سَلمَة.
(10112) ((لَوْلاَ المَرْأَةُ لَدَخَلَ الرَّجُلُ الجَنَّةَ)) (الثَّقَفِيّ فِي الثقفيات) عَن أنس.