وَبِهِمْ تُرْزَقُونَ، وَبِهِمْ تُمْطَرُونَ)) (حب، فِي تَارِيخه) عَن أبي هُرَيْرَة.

(9937) ((لَنْ تَزَالَ أُمَّتِي عَلَى سُنَّتِي مَا لَمْ يَنْتَظِرُوا بِفِطْرِهِمْ طُلُوعَ النُّجُومِ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.

(9938) ((لَنْ تَزُولَ قَدَمُ شَاهِدِ الزُّورِ حَتَّى يُوجِبَ الله لَهُ النَّارَ)) (هـ) عَن ابْن عمر.

(9939) (( (ز) لَنْ تَقْرَأَ شَيْئاً أَبْلَغَ عِنْدَ الله مِنْ: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ.)) (ن) عَن عقبَة بن عَامر.

(9940) ((لَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ حَتَّى يَسُودَ كُلَّ قَبِيلةٍ مُنَافِقُوهَا)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.

(9941) (( (ز) لَنْ تَنْقَطِعَ الْهِجْرَةُ مَا قُوتِلَ الْكُفَّارُ)) (حم ن حب) عَن عبد الله بن وقدان السَّعْدِيّ.

(9942) ((لَنْ تَهْلِكَ أُمَّةٌ أَنَا فِي أَوَّلِهَا، وَعِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ابْنُ مَرْيَمَ فِي آخِرِهَا، وَالمَهْدِيُّ فِي وَسَطِهَا)) (أَبُو نعيم فِي أَخْبَار المهديّ) عَن ابْن عَبَّاس.

(9943) ((لَنْ يُبْتَلَى عَبْدٌ بِشَيْءٍ أَشَدَّ مِنَ الشِّرْكِ، وَلَنْ يُبْتَلَى بِشَيْءٍ بَعْدَ الشِّرْكِ أَشَدَّ مِنْ ذَهَابِ بَصَرِهِ، وَلَنْ يُبْتَلَى عَبْدٌ بِذَهَابِ بَصَرِهِ فَيَصْبِرَ إِلاَّ غَفَرَ الله لَهُ)) (الْبَزَّار) عَن بُرَيْدَة.

(9944) ((لَنْ يَبْرَحَ النَّاسُ يَتَسَاءَلُونَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ذَا الله خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ، فَمَنْ خَلَقَ الله؟)) (خَ) عَن أنس.

(9945) ((لَنْ يَبْرَحَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ذَا الدِّينُ قَائِما يُقَاتِلُ عَلَيْهِ عِصَابَةٌ مِنَ المُسْلِمِينَ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ)) (م) عَن جَابر بن سَمُرَة.

(9946) ((لَنْ يَجْمَعَ الله تَعَالَى عَلَى هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ذِهِ الأُمَّةِ سَيْفَيْنِ: سَيْفاً مِنْهَا وَسَيْفاً مِنْ عَدُوِّهَا)) (د) عَن عَوْف بن مَالك.

(9947) (( (ز) لَنْ يُدْخِلَ أَحَداً عَمَلُهُ الجَنَّةَ وَلاَ أَنَا إِلاَّ أَنْ يَتَغَمَّدَنِيَ الله بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَلاَ يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ المَوْتَ إِمَّا مُحْسِنٌ فَلَعَلَّهُ يَزْدَادُ خَيْراً، وَإِمَّا مُسِيىءٌ فَلَعَلَّهُ أَنْ يَسْتَعْتِبَ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.

(9948) (( (ز) لَنْ يَدْخُلَ النَّارَ رَجُلٌ شَهِدَ بَدْراً وَالحُدَيْبِيَةَ)) (حم) عَن جَابر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015