(9930) (( (ز) لَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي أُسْرِيَ بِي فِيهَا وَجَدْتُ رَائِحَةً طَيِّبَةً، فَقُلْتُ مَاه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذِهِ الرَّائِحَةُ الطَّيِّبَةُ يَاجِبْرِيلُ؟ قالَ هذِهِ رَائِحَةُ مَاشِطَةِ بِنْتِ فِرْعَوْنَ وَأَوْلاَدِهَا. قُلْتُ مَا شَأْنُهَا؟ قالَ بَيْنَا هِيَ تُمَشِّطُ بِنْتَ فِرْعَوْنَ إِذْ سَقَطَ المُشْطُ مِنْ يَدِهَا فَقَالَتْ بِسْمِ الله. قالَتْ بِنْتُ فرْعَوْنَ أَبي؟ فَقَالَتْ لاَ، وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; كِنْ رَبِّي وَرَبُّكِ وَرَبُّ أَبِيكِ الله. قالَتْ وَإِنَّ لَكِ رَبّاً غَيْرَ أَبِي؟ قالَتْ نَعَمْ. قالَتْ فَأُعْلِمُهُ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِك؟ قَالَتْ نَعَمْ فَأَعْلَمَتْهُ بِذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ فَدَعَا بِهَا فَقَالَ: يَافُلاَنَةُ أَلَكِ رَبٌّ غَيْرِي؟ قالَتْ نَعَمْ رَبِّي وَرَبُّكَ الله الَّذِي فِي السَّماءِ، فَأَمَرَ بِبَقَرَةٍ مِنْ نُحَاسٍ فَأُحْمِيَتْ ثُمَّ أَخَذَ أَوْلاَدَها يُلْقَوْنَ فِيهَا وَاحِداً وَوَاحِداً، فَقَالَتْ إِنَّ لِي إِلَيْكَ حَاجَةً. قالَ وَمَا هِيَ قالَتْ أُحِبُّ أَنْ تَجْمَعَ عِظَامِي وَعِظَامَ وُلْدِي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ فَتَدْفِنَّا جَمِيعاً. قالَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ لَكِ بِمَالَكِ عَلَيْنَا مِنَ الحَقِّ فَلَمْ يَزَلْ أَوْلاَدُهَا يُلْقَوْنَ فِي الْبَقَرَةِ حَتَّى انْتَهى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; إِلَى ابْنٍ لهَا رَضِيعٍ فَكَأَنَّهَا تَقَاعَسَتْ مِنْ أَجَلِهِ، فَقَالَ لَهَا يَاأُمَّهْ اقْتَحِمِي فَإِنَّ عَذَابَ الدُّنْيَا أَهْوَنُ مِنْ عَذَابِ الآخِرَةِ ثُمَّ أُلْقِيَتْ مَعَ وُلْدِهَا، وَتَكَلَّمَ أَرْبَعَةٌ وَهُمْ صِغَارٌ: هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا، وَشَاهِدُ يُوسُفَ، وَصَاحِبُ جُرَيْجٍ، وَعِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ابْنُ مَرْيَمَ)) (حم ن ك هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(9931) ((لَمَّا كَذَّبَتْنِي قُرَيْشٌ حِينَ أُسْرِيَ بِي إِلَى بَيْتِ المَقْدِسِ قُمْتُ فِي الْحِجْرِ فَجَلَّى الله لِي بَيْتَ المَقْدِسِ فَطَفِقْتُ أُخْبِرُهُمْ عَنْ آيَاتِهِ وَأَنَا أَنْظُرُ إِلَيْهِ)) (حم ق ت ن) عَن جَابر.
(9932) ((لَمَّا نُفِخَ فِي آدَمَ الرُّوحُ مَارَتْ وَطَارَتْ فصَارَتْ فِي رَأْسِهِ فَعَطَسَ فَقَالَ: الحَمْدُلله رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَقَالَ الله: يَرْحَمُكَ الله)) (حب ك) عَن أنس.
(9933) (( (ز) لَمَّا وَقَعَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ فِي المَعَاصِي فَنَهَتْهُمْ عُلَمَاؤُهُمْ فَلَمْ يَنْتَهُوا فَجَالَسُوهُمْ فِي مَجَالِسِهِمْ وَوَاكَلُوهُمْ وَشَارَبُوهُمْ ضَرَبَ الله قُلُوبَ بَعْضِهِمْ بِبَعْضٍ وَلَعَنَهُمْ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ابْن مَرْيَمَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ بِمَا عَصَوْا، وَكَانُوا يَعْتَدُونَ، لاَ والَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ حَتَّى تَطْرُوهُمْ عَلَى الحَقِّ إِطْرَاءً)) (حم ت) عَن ابْن مَسْعُود.
(9934) ((لَمُعَالَجَةُ مَلَكِ المَوْتِ أَشَدُّ مِنْ أَلْفِ ضَرْبَةٍ بِالسَّيْفِ)) (خطّ) عَن أنس.
(9935) ((لَنْ تَخْلُوَ الأَرْضُ مِنْ أَرْبَعِينَ رَجُلاً مِثْلَ خَلِيلِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ فَبِهِمْ تُسْقَوْنَ وَبِهِمْ تُنْصَرُونَ مَا مَاتَ مِنْهُمْ أَحَدٌ إِلاَّ أَبْدَلَ الله مَكانَهُ آخَرَ)) (طب) عَن أنس.
(9936) ((لَنْ تخْلُوَ الأَرْضُ مِنْ ثَلاَثِينَ مِثْلِ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ: بِهِمْ تُغَاثُونَ،