(6945) ((سَيَكُونُ بَعْدِي خُلفَاءُ وَمِنْ بَعْدِ الْخُلَفَاءَ أُمَرَاءٌ وَمِنْ بَعْدِ الأَمَرَاءِ مُلُوكٌ وَمِنْ بَعْدِ المُلُوكِ جَبَابِرَةٌ ثُمَّ يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ أهْلِ بَيْتِي يَمْلأُ الأَرْضَ عَدْلاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً ثُمَّ يُؤَمَّرُ بَعْدَهُ الْقَحْطَانِيُّ، فَوَالَّذِي بَعَثَنِي بِالحَقِّ مَاهُوَ بِدُونِهِ)) (طب) عَن جاحل الصَّدَفِي.
(6946) ((سَيَكُونُ بَعْدِي سَلاَطِينُ، الْفِتَنُ عَلَى أَبْوَابِهِمْ كَمَبَارِكِ الإِبِلِ لاَيُعْطُونَ أَحَداً شَيْئاً إِلَّا أَخَذُوا مِنْ دِينِهِ مِثْلَهُ)) (طب ك) عَن عبد الله بن الْحَارِث بن جُزْء الزبيدِيّ.
(6947) ((سَيَكُونُ بَعْدِي قُصَّاصٌ لايَنْظُرُ الله إلَيْهِمْ)) (أَبُو عَمْرو بن فضَالة فِي أَمَالِيهِ) عَن عَليّ.
(6948) ((سَيَكُونُ بَعْدِي مِنْ أُمَّتِي قَوْمٌ يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ لاَيُجَاوِزُ حَلاَقِيمَهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَخْرُجُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ ثُمَّ لايَعُودُونَ فِيهِ، هُمْ شَرُّ الخَلْقِ وَالخَلِيقَةِ سِيمَاهُمُ التَّحلِيقُ)) (حم م هـ) عَن أبي ذَر وَرَافِع بن عَمْرو الْغِفَارِيّ.
(6949) ((سَيَكُونُ بِمِصْرَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ أَخْنَسُ يَلِي سُلْطَاناً ثُمَّ يُغْلَبُ عَلَيْهِ أَوْ يُنْزَعُ مِنْهُ فَيَفِرُّ إلَى الرُّومِ فَيَأْتِي بِهِمْ إِلَى الإِسْكَنْدَرِيَّةِ فَيُقَاتِلُ أَهْلَ الإِسْلاَمِ بِهَا، فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ أَوَّلُ المَلاَحِمِ)) (الرَّوْيَانِيّ وَابْن عَسَاكِر) عَن أبي ذَر.
(6950) ((سَيَكُونُ رِجَالٌ مِنْ أُمَّتَي يَأْكُلُونَ أَلْوَانَ الطَّعَامِ وَيَشْرَبُونَ أَلْوَانَ الشَّرَابِ وَيَلْبَسُونَ أَلْوَانَ الثِّيَابِ وَيَتَشَدَّقُونَ فِي الكَلاَمِ فَأُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ئِكَ شِرَارُ أُمَّتِي)) (طب حل) عَن أبي أُمَامَة.
(6951) ((سَيَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمرَاءُ يُؤَخِّرُونَ الصَّلاَةَ عَنْ مَوَاقِيتَهَا وَيُحْدِثُونَ البِدَعَ قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ فَكيْفَ أَصْنَعُ؟ قَالَ: تَسْأَلُنِي يَاابْنَ أُمِّ عَبْدٍ كَيْفَ تَصْنَعُ؟ لاَطَاعَةَ لِمَنْ عَصَى الله)) (هـ هق) عَن ابْن مَسْعُود.
(6952) ((سَيَكُونَ فِي آخِرِ الزَّمَانِ خَسْفٌ وَقَذْفٌ وَمَسْخٌ إِذَا ظَهَرَتِ المَعَازِفَ وَالْقَيْنَاتُ وَاسْتُحِلَّتِ الخَمْرُ)) (طب) عَن سهل بن سعد.
(6953) ((سَيَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ دِيدَانُ الْقُرَّاءِ فَمَنْ أَدْرَكَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لكَ الزَّمَانَ فَلْيَتَعَوَّذْ بِالله مِنْهُمْ)) (حل) عَن أبي أُمَامَة.
(6954) ((سَيَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ شُرَطَةٌ يَغْدُونَ فِي غَضَبِ الله وَيَرُوحُونَ فِي سَخَطِ الله فَإِيَّاكَ أَنْ تَكُونَ مِنْ بِطَانَتِهِمْ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.