(6933) ((سَيُدْرِكُ رَجُلانِ مِنْ أُمَّتِي عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ وَيَشْهَدَانِ قِتَالَ الدَّجَّالِ)) (ابْن خُزَيْمَة ك) عَن أنس.
(6934) (( (ز) سِيرُوا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا جَمَدَانٌ سَبَقَ المُفْرِدُونَ الذَّاكِرُونَ الله كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتُ)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6935) ((سَيُشَدَّدُ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الدِّينُ بِرِجَالٍ لَيْسَ لَهُمْ عِنْدَ الله خَلاَقٌ)) (الْمحَامِلِي فِي أَمَالِيهِ) عَن أنس.
(6936) ((سَيُصَدَّقُونَ وَيُجَاهِدُونَ إذَا أَسْلَمُوا)) (د) عَن جَابر.
(6937) ((سَيُصِيبُ أُمَّتِي دَاءُ الأُمَمِ الأشَرُ وَالبَطَرُ وَالتَّكَاثُرُ وَالتَّشَاحُنُ فِي الدُّنْيَا وَالتَّبَاغُضُ وَالتَّحَاسُدُ حَتَّى يَكُونَ الْبَغْيُ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6938) (( (ز) سَيصِيرُ الأَمْرُ إلَى أَنْ تَكُونُوا جُنُوداً مُجَنَّدَةً جُنْدٌ بِالشَّامِ وَجُنْدٌ بِالْيَمَنِ وَجُنْدٌ بِالعِرَاقِ، عَلَيْكَ بِالشَّام فَإِنَّهَا خيرَةُ الله مِنْ أَرْضِهِ يَجْتَبِي إِلَيْهَا خِيرَتَهُ مِنْ عِبَادِهِ فإِنْ أَبَيْتُمْ فَعَلَيْكُمْ يَمَنَكُمْ وَاسْقُوا مَنْ غُدْرِكُمْ فَإِنَّ الله قَدْ تَوَكَّلَ بِي بَالشَّامِ وَأَهْلِهِ)) (حم د) عَن عبد الله بن حِوَالَة.
(6939) ((سَيُعَزِّي النَّاسُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً مِنْ بَعْدِي بِالتَّعْزِيَةِ بِي)) (ع طب) عَن سهل بن سعد.
(6940) ((سَيُقْتَلُ بِعَذْرَاءَ أُنَاسٌ يَغْضَبُ الله لَهُمْ وَأَهْلُ السَّمَاءِ.)) (يَعْقُوب بن سُفْيَان فِي تَارِيخه وَابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(6941) ((سَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ رِجَالٌ لاَيُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ)) (ع) عَن أنس.
(6942) ((سَيَكُونُ أُمَرَاءُ تَعْرِفُونَ وَتُنْكِرُونَ فَمَنْ نَابَذَهُمْ نَجَا وَمَنِ اعْتَزَلَهُمْ سَلِمَ وَمَنْ خَالَطَهُمْ هَلَكَ)) (ش طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(6943) ((سَيَكُونُ بَعْدِي أُمَرَاءُ يَقْتَتِلُونَ عَلَى المُلْكِ يَقْتُلُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً)) (طب) عَن عمار.
(6944) ((سَيَكُونُ بَعْدِي بُعُوثٌ كَثيرةٌ فَكُونُوا فِي بَعْث خُرَاسَانَ ثُمَّ انْزِلُوا فِي مَدِينَةِ مَرْوَ فَإِنَّهُ بَنَاهَا ذُو الْقَرْنَيْنِ وَدَعا لَهَا بِالْبَرَكَةِ وَلاَ يُصِيبُ أَهْلَهَا سُوءٌ أَبَداً)) (حم) عَن بُرَيْدَة.