(6870) ((سَدِّدُوا وَقَارِبُوا)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(6871) ((سَدِّدوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا وَاعْلَمُوا أَنَّهُ لَنْ يُدْخِلَ أَحَدَكُمُ الجَنَّةَ عَمَلُهُ وَلاَ أَنَا إِلا أَنْ يَتَغَمَّدَنِيَ الله بِمَغْفِرَةٍ وَرَحْمَةٍ)) (حم ق) عَن عَائِشَة.
(6872) ((سُرْعَةُ المَشْيِ تُذْهِبُ بِبَهَاءِ الْوَجْهِ)) (أَبُو الْقَاسِم بن بَشرَان فِي أَمَالِيهِ) عَن أنس.
(6873) ((سُرْعَةُ المَشْيِ تُذْهِبُ بَهَاءَ المُؤْمِنِ)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة. (خطّ) فِي الْجَامِع. (فر) عَن ابْن عمر. (ابْن النجار) عَن ابْن عَبَّاس.
(6874) ((سَطَعَ نُورٌ فِي الجَنَّةِ فقِيلَ مَاه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا فَإِذَا هُوَ مِنْ ثَغْرِ حَوْرَاءَ ضَحِكَتْ فِي وَجْهِ زَوْجِهَا)) (الْحَاكِم فِي الكنى خطّ) عَن ابْن مَسْعُود.
(6875) ((سَعَادَةٌ لابْنِ آدَمَ ثَلاَثٌ، وَشَقَاوَةٌ لابْنِ آدَمَ ثَلاَثٌ، فَمِنْ سَعَادَةِ ابْنِ آدَمَ الزَّوْجَةُ الصَّالِحَةُ، وَالمَرْكَبُ الصَّالِحَ، وَالمَسْكَنُ الْواسِعُ، وَشِقْوَةٌ لابْنِ آدَمَ ثَلاَثٌ، المَسْكَنُ السُّوءُ، وَالمَرْأَةُ السُّوءُ، وَالمَرْكَبُ السٌّوءُ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن سعد.
(6876) ((سَعَةٌ فِي الرِّزْقِ وَرَدْعُ سُنَّةِ الشَّيْطَانِ الْوُضُوءُ قَبْلَ الطَّعَامِ وَبَعْدَهُ)) (ك فِي تَارِيخه) عَن أنس.
(6877) ((سَفَرُ المَرْأَةِ مَعَ عَبْدِهَا ضَيْعَةٌ)) (الْبَزَّار طس) عَن ابْن عمر.
(6878) ((سُكاتُهَا إِقْرَارُهَا يَعْنِي الْبِكْرَ)) (د) عَن عَائِشَة.
(6879) ((سَلِ الله الْعَفْوَ والْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا والآخِرَةِ)) (تخ ك) عَن عبد الله بن جَعْفَر.
(6880) ((سَلِ رَبَّك الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فَإِذَا أُعْطِيتَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَأُعْطِيتَهَا فِي الآخِرَةِ فَقَدْ أَفْلَحْتَ)) (ت هـ) عَن أنس.
(6881) ((سَلَّمَ عَلَيَّ مَلَكٌ ثُمَّ قَالَ لِي لَمْ أَزَلْ أَسْتَأْذِنُ رَبِّي عزَّ وَجلَّ فِي لِقَائِكَ حَتَّى كَانَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا أَوَانَ أَذِنَ لِي وَإِنِّي أُبِشِّرُكَ أَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ أَكْرَمَ عَلَى الله مِنْكَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عبد الرَّحْمَن بن غنم.
(6882) ((سَلْمَانُ سَابِقُ فَارِسَ)) (ابْن سعد) عَن الْحسن مُرْسلا.