تُنْكِرُونَ فَلَيْسَ أُوْلَئِكَ عَلَيْكُمْ بِأَئِمَّةٍ)) (طب) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(6859) (( (ز) سَتَكُونُ فِتْنَةٌ الْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائِمِ وَالْقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ المَاشِي وَالمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي. قيلَ أَفَرَأَيْتَ يَارَسُولَ الله إنْ دَخَلَ عَلَيَّ بَيْتِي وَبَسَطَ إِلَيَّ يَدَهُ لِيَقْتُلَنِي قَالَ كُنْ كَابْنِ آدَمَ)) (حم د ت ك) عَن سعد.
(6860) ((سَتَكُونُ فِتْنَةٌ صَمَّاءُ بَكْمَاءُ عَمْيَاءُ مَنْ أَشْرَفَ لَهَا اسْتَشْرَفَتْ لَهُ وَإِشْرَافُ اللِّسَانِ فِيهَا كَوُقوعِ السَّيْفِ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6861) ((سَتَكُونُ فِتَنٌ الْقَاعِدُ فَيهَا خَيْرٌ مِنَ القَائمِ وَالْقَائمُ فيهَا خَيْرٌ مِنَ المَاشِي وَالمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي مَنْ تَشَرَّفَ لَهَا تَسْتَشْرِفْهُ وَمَنْ وَجَدَ فِيهَا مَلْجَأً أَوْ مَعَاذاً فَلْيَعُذْ بِهِ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(6862) ((سَتَكُونُ فِتَنٌ يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيهَا مُؤْمِناً وَيُمْسِي كَافِراً إِلاَّ مَنْ أَحْيَاهُ الله بِالْعِلْمِ)) (هـ طب) عَن أبي أُمَامَة.
(6863) ((سَتَكُونُ مَعَادِنُ يَحْضُرُهَا شِرَارُ النَّاسِ)) (حم) عَن رجل من بني سليم.
(6864) ((سَتَكُونُ هِجْرَةٌ بَعْدَ هِجْرَةٍ فَخِيَارُ أَهْلِ الأَرْضِ أَلْزَمُهُمُ مُهَاجَرَ إِبْرَاهِيمَ وَيَبْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; فِي الأَرْضِ شِرَارُ أَهْلِهَا تَلْفِظُهُمْ أَرْضُوهُمْ وَتَقْذَرُهُمْ نَفْسُ الله وَتحْشُرُهُمْ النَّارُ مَعَ الْقِرَدَةِ وَالخَنَازِيرِ)) (حم د ك) عَن ابْن عَمْرو.
(6865) ((سَتُهَاجِرُونَ إِلَى الشَّامِ فَيُفْتَحُ لَكُمْ وَيَكُونُ فِيكُمْ دَاءٌ كَالدُّمَّلِ أَوْ كَالحُزَّةِ يَأْخُذُ بِمَرَاقِّ الرَّجُلِ يَسْتَشْهِدُ الله بِهِ أَنْفُسَهُمْ وَيُزَكِّي بِهِ أَعْمَالَهُمْ)) (حم) عَن معَاذ.
(6866) ((سَجْدَتَا السَّهْوِ بَعْدَ التَّسْلِيمِ وَفِيهَا تَشَهُّدٌ وَسَلامٌ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة وَابْن مَسْعُود.
(6867) ((سَجدَتَا السَّهْوِ فِي الصَّلاَةِ تُجْزِئَانِ مِنْ كُلِّ زِيَادةٍ وَنُقْصَانٍ)) (ع عد هق) عَن عَائِشَة.
(6868) ((سِحاقُ النِّسَاءِ زِنى بَيْنَهُنَّ)) (طب) عَن وَاثِلَة.
(6869) ((سَخَافَةٌ بِالمَرْءِ أَنْ يَسْتَخْدِمَ ضَيْفُهُ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.