(4889) (( (ز) أيَّامُ مِنًى أيَّامُ أكْلٍ وشُرْبٍ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(4890) ((إيَّايَ أنْ تَتَّخِذُوا ظُهُورَ دَوَابِّكمْ مَنابِرَ فإنَّ الله تَعَالَى إنَّما سَخَّرَها لكمْ لِتُبَلِّغَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لم تَكُونُوا بالِغيهِ إلاّ بِشِقِّ الأنْفُسِ وجَعَلَ لَكُمُ الأرْضَ فعَلَيْها فاقْضُوا حاجاتِكُمْ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(4891) ((إيايَ والفُرَجَ يَعْنِي فِي الصَّلاةِ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(4892) (( (ز) أيَّتُكُنَّ أرادَتِ المَسْجِدَ فَلَا تَقْرُبَنَّ طِيباً)) (ن) عَن زَيْنَب الثقفية.
(4893) ((أيَّتُها الأُمَّةُ إِنِّي لَا أخافُ عليْكمْ فِيمَا لَا تَعْلَمُونَ ولَكِنِ انْظُرُوا كَيْفَ تَعْمَلُونَ فِيما تَعْلَمُونَ)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(4894) ((أيُّكمْ خَلَفَ الخارِجَ فِي أهْلِهِ ومالِهِ بِخَيْرٍ كانَ لهُ مِثْلُ نِصْفِ أجْرِ الخارِجِ)) (م د) عَن أبي سعيد.
(4895) (( (ز) أيُّكمْ كانَتْ لهُ أرْضٌ أوْ نَخْلٌ فَلَا يَبِعْها حَتَّى يَعْرِضَها على شَريكِهِ)) (ن) عَن جَابر.
(4896) (( (ز) أيُّكمْ مالُ وَارِثِهِ أحَبُّ إلَيْهِ مِنْ مالِهِ فإنّ مالَهُ مَا قَدَّمَ وَمالَ وَارِثهِ مَا أخَّرَ)) (خَ ن) عَن ابْن مَسْعُود.
(4897) (( (ز) أيُّكمْ يُحِبُّ أنْ يَغْدُوَ كلَّ يَوْمٍ إِلَى بُطْحانَ أوْ إِلَى العَقيقِ فَيأْتِيَ مِنْهُ بِناقَتَيْن كَوْماوَيْن زَهْرَاوَيْن فِي غَيْرِ إِثْمٍ وَلَا قَطْعِ رَحِمٍ فَلأنْ يَغْدُوَ أحَدُكمْ إِلَى المَسْجِدِ فَيَتَعَلَّمُ أوْ يَقْرَأُ آيَتَيْنِ مِنْ كِتابِ الله خَيْرٌ لهُ مِنْ ناقَتَيْنِ وَثلاَثٌ خَيْرٌ لهُ مِنْ ثَلاثٍ وأرْبَعٌ خَيْرٌ لهُ مِنْ أرْبَعٍ ومِنْ أعْدَادِهِنَّ مِنَ الإِبِلِ)) (حم م د) عَن عقبَة بن عَامر.
(4898) ((أيُّما إِمامٍ سَهَا فَصَلَّى بالقَوْمِ وَهُوَ جُنُبٌ فَقَدْ مَضَتْ صلاتُهُمْ ثمَّ لِيَغْتَسِلْ هُوَ ثمَّ لِيُعِدْ صلاتَهُ وإنْ صَلَّى بِغَيْرِ وُضُوءٍ فمِثْلُ ذلِكَ)) (أَبُو نعيم فِي مُعْجم شُيُوخه) وَابْن النجار عَن البراءِ.
(4899) ((أيُّما أمَةٍ وَلَدَتْ مِنْ سَيِّدِها فإنّها حُرَّةٌ إِذا مَاتَ إلاّ أنْ يَعْتِقَها قَبْلَ مَوْتِهِ)) (هـ ك) عَن ابْن عَبَّاس.