(4877) ((إياكمْ والهَوَى فإنّ الهَوَى يُصِمُّ ويُعْمِي)) (السجْزِي فِي الإِبانة) عَن ابْن عَبَّاس.
(4878) ((إياكمْ ودَعْوَةَ المَظْلُومِ وإنْ كانتْ مِنْ كافِرٍ فإنهُ ليسَ لَها حِجابٌ دُونَ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (سمويه) عَن أنس.
(4879) ((إياكمْ وسُوءَ ذاتِ البَيْنِ فإنّها الحالِقَةُ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(4880) ((إياكمْ وكَثْرَةَ الحَدِيثِ عَنّي فَمنْ قالَ عَلَيَّ فَلْيَقُلْ حَقّاً أوْ صِدْقاً ومَنْ تَقَوَّلَ عَلَيَّ مَا لم أقُلْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ)) (حم ك) عَن أبي قَتَادَة.
(4881) ((إِيَّاكمْ وَكَثْرَةَ الحَلِفِ فِي البَيْعِ فإِنَّهُ يُنْفَقُ ثمَّ يُمْحَقُ)) (حم م نه) عَن أبي قَتَادَة.
(4882) ((إيَّاكمْ ومُحادَثَةَ النِّساءِ فإنَّهُ لَا يَخْلُو رَجُلٌ بامْرَأةٍ لَيْسَ لَها مَحْرَمٌ إلاَّ هَمَّ بِها)) (الْحَكِيم فِي كتاب أسرار الْحَج) عَن سعد بن مَسْعُود.
(4883) ((إيَّاكمْ ومُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ فإِنَّمَا مَثَل مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ كَمَثَلِ قَوْمٍ نَزَلُوا بَطْنَ وَادٍ فَجاءَ ذابِعُودٍ وجاءَ ذَا بِعُودٍ حَتَّى حَمَلُوا مَا أنْضَجُوا بِهِ خُبْزَهُمْ وإنَّ مْحَقَّراتِ الذُّنُوبِ مَتَى يُؤْخذْ بِها صاحِبُها تُهْلِكْهُ)) (حم طب هَب والضياءُ) عَن سهل بن سعد.
(4884) ((إيَّاكمْ ومُحَقَّرَاتِ الذنوبِ فإنّهُنَّ يَجْتَمِعْنَ على الرَّجُلِ حَتَّى يُهْلِكْنَهُ كَرَجُلٍ كانَ بأرْضٍ فَلاةٍ فَحَضَرَ صَنِيعُ القَوْمِ فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَجيءُ بالعُودِ والرَّجُلُ يَجِيءُ بالعُودِ حتَّى جَمَعُوا مِنْ ذَلِك سَوَاراً وأجَّجُوا نَارا فأنضَجُوا مَا فِيهَا)) (حم طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(4885) ((إياكمْ ومُشارَّةَ النَّاسِ فإنهُ تَدْفِنُ العِزَّةَ وتُظْهِرُ العَرَّةَ)) (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(4886) ((إياكمْ ونَعِيقَ الشَّيْطانِ فإنهُ مَهْما يَكُنْ مِنَ العَيْنِ والقَلْبِ فَمِنَ الرَّحْمةِ وَمَا يَكونُ مِنَ اللِّسانِ واليَدِ فَمِنَ الشَّيْطانِ)) (الطَّيَالِسِيّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(4887) ((إياكمْ وهاتَيْنِ البَقْلَتَيْنِ المُنْتِنَتَيْنِ أنْ تَأكُلُوهُنَّ وتَدخُلُوا مَساجِدَنا فإنْ كُنْتُمْ لابُدَّ آكِلِيهِما فاقْتُلُوهما بالنارِ قَتْلاً)) (طس) عَن أنس.
(4888) ((أيَّامُ التشْرِيقِ أيَّامُ أكْلٍ وشُرْبٍ وذِكْرِ الله)) (حم م) عَن نُبَيْشَة.