(3895) ((إنّ حَقّاً على المُؤْمِنينَ أنْ يَتَوَجَّعَ بَعْضهُمْ لِبَعْضٍ كَمَا يَأْلَمُ الجَسَدَ الرَّأْسُ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي التوشيح) عَن محمَّد بن كَعْب مُرْسلا.
(3896) (( (ز) إنّ حَوْضِي أبْعَدُ مِنْ أيْلَةَ مِنْ عَدَنِ لَهوَ أشَدُّ بَيَاضًا مِنَ الثَّلْجِ وأحْلَى مِنَ الْعَسَلِ باللّبَنِ ولآنِيَتُهُ أكْثَرُ مِنْ عَدَدِ النُّجُومِ وإنِّي لأَصُدُّ النَّاس عَنهُ كَمَا يَصُدُّ الرَّجُل إبلَ النّاسِ عنْ حَوْضِهِ قَالُوا أتَعْرفُنا يَوْمَئِذ قالَ نَعَمْ لَكمْ سِيما لَيْسَتْ لأَحَدٍ مِنَ الأُمَمِ تَرِدُونَ عَلَيَّ غُرّاً مُحجلِين مِنْ أثَرِ الوُضُوءِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3897) (( (ز) إنَّ حَوْضِي لأَبْعَدُ مِنْ أيْلَةَ إِلَى عَدنَ والّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لآنِيتُهُ أكْثَرُ منْ عَدَدِ نُجُومِ السَّماءِ ولَهُوَ أَشد بَياضاً مِنَ اللّبَنِ وأحْلَى مِنَ العَسَلِ والّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إنِّي لأَذُودُ عَنْه كَمَا يَذُودُ الرَّجُلُ الإبِلَ الغَرِيبَةَ عنْ حَوْضِهِ قَالُوا يَا رَسُولَ الله أَو تَعْرفنا قالَ نَعَمْ تَرِدُونَ عَلَيَّ الحَوْضَ غرّاً مُحَجَّلِينَ مِنْ آثارِ الوُضُوءِ لَيْسَتْ لأحَدٍ غَيْرِكمْ)) (م هـ) عَن حُذَيْفَة.
(3898) (( (ز) إنّ حَوْضِي مَا بَيْنَ الكَعْبَةِ وبَيْتِ المَقْدَسِ أبْيَضَ مِثْلَ اللّبنِ آنِيَتُهُ عَدَد النُّجُومِ وإنِّي لأَكْثَرُ الأَنْبِياءِ تَبَعاً يَوْمَ القيَامَةِ)) (هـ) عَن أبي سعيد.
(3899) ((إنّ حَوْضِي مِنْ عَدنَ إِلَى عمَّانِ البَلْقاءِ ماؤُهُ أشَدُّ بَيَاضًا مِنَ اللّبَنِ وأحْلَى مِنَ العَسَلِ أكاوِيبُه عَدَدُ النُّجُومِ مَنْ شَرِبَ مِنْهُ شَرْبَةً لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَها أبَداً أوَّلُ النَّاسِ وُرُوداً علَيْهِ فُقَرَاءُ المُهاجِرِينَ الشعْثُ رُؤوساً الدُّنْسُ ثيابًا الَّذِينَ لَا يَنْكحُونَ المُنَعَّماتِ وَلَا تُفْتَحُ لهُمُ السُّدَدُ الَّذِينَ يُعْطُونَ الحَقَّ الّذِي عَلَيْهِمْ وَلَا يُعْطَوْنَ الّذِي لَهُمْ)) (حم ت هـ ك) عَن ثَوْبَان.
(3900) (( (ز) إنّ حَيْضَتَكِ لَيْسَتْ فِي يَدِكِ)) (م 3) عَن عَائِشَة (م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3901) ((إنّ خِيارَ عِبادِ الله يُرَاعونَ الشَّمْسَ والقَمَرَ والنُّجُومَ والأَظِلَّةَ لِذِكْرِ الله)) (طب ك) عَن ابْن أبي أوفى.
(3902) ((إنّ خِيارَ عِبادِ الله المُوَفُّونَ المُطَيَّبُونَ)) (طب حل) عَن أبي حميد السَّاعِدِيّ (حم) عَن عَائِشَة.
(3903) ((إنّ خِيارَكمْ أحْسَنُكُمْ قَضاءً)) (حم خَ ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3904) (( (ز) إنّ خَيْرَ التّابِعِينَ رَجُلٌ يُقالُ لهُ أوَيْسٌ ولهُ وَالِدَةٌ هُوَ بِها بَرٌّ لوْ أقْسَمَ على الله لأَبرَّهُ وَكانَ بِهِ بَياضٌ فُمُروهُ فَلْيَسْتَغْفِرْ لَكُمْ)) (م) عَن عمر.
(3905) (( (ز) إنّ خَيْر طِيبِ الرِّجالِ مَا ظَهَرَ رِيحُهُ وَخَفِيَ لَوْنُهُ وخَيْرَ طِيبِ النِّساءِ مَا ظَهَرَ لَوْنُهُ وخَفِيَ رِيحُهُ)) (ت) عَن عمرَان بن حُصَيْن.