الأَنْصارَ رَجُلٌ حَتّى يَلْقَى الله إلاَّ لَقِيَ الله وهُوَ يحِبُّهُ وَلَا يَبْغُضُ الأَنْصارَ رَجُلٌ حَتّى يَلقى الله إلاِّ لَقِيَ الله وهُوَ يَبْغُضُهُ)) (حم طب) عَن الْحَارِث بن زِيَاد الْأنْصَارِيّ.
(3769) ((إنّ النّبِيَّ لَا يَمُوتُ حَتّى يَؤُمَّهُ بَعْضُ أُمتِهِ)) (حم) عَن أبي بكر.
(3770) (( (ز) إنّ النّبِيَّ لَا يُورَثُ وإنّ مِيرَاثَهُ فِي فُقَراءِ المُسْلِمِينَ والمَساكِينِ)) (حم) عَن أبي بكر.
(3771) ((إنّ النَّذْرَ لَا يُقَدِّمُ شَيْئاً وَلَا يُؤَخِّرُ وإنَّما يُسْتَخْرَجُ بِهِ مِنَ البَخِيلِ)) (حم ك) عَن ابْن عمر.
(3772) ((إنّ النّذْرَ لَا يقرِّب مِنْ ابْنِ آدَمَ شَيْئاً لمْ يَكُنِ اللَّهُ تَعالى قَدّرَهُ لهُ ولكِنِ النَّذْرُ يُوَافِقُ القَدَرَ فَيُخْرِجُ ذلِكَ مِنَ البَخِيلِ مَا لَمْ يَكُنِ البَخِيلُ يِرِيدُ أَن يُخْرِجَ)) (م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3773) (( (ز) إنّ النّذْرَ نَذْرانِ فَما كَانَ لِلَّهِ فَكَفّارَتُهُ الوَفاءُ بِهِ وَمَا كَانَ لِلشَّيْطانِ فَلَا وَفاءَ لهُ وعَلَيْهِ كَفّارَةَ يَمِينٍ)) (هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(3774) (( (ز) إنّ النِّساءَ شَقائِقُ الرِّجالِ)) (حم) عَن عَائِشَة.
(3775) (( (ز) إنّ النُّطْفَةَ تَقَع فِي الرَّحِمِ أرْبَعِينَ لَيْلَةً ثمَّ يَتَسَوَّرُ عليْها المَلَكُ الّذِي يُخَلِّقُها فيَقُولُ يَا رَبِّ أذَكَرٌ أوْ أُنْثَى فَيَجْعَلُهُ اللَّهُ ذَكَراً أوْ أُنْثَى ثمَّ يَقولُ يَا رَبِّ أسَوِيٌ أوْ غَيْرُ سَوِيَ فَيَجْعَلُهُ اللَّهُ سَوِيّاً أوْ غَيْرَ سَوِيَ ثمَّ يَقول يَا رَبِّ مَا رِزْقهُ مَا أجَلهُ مَا خَلقُهُ ثمَّ يَجْعَلُهُ اللَّهُ شَقِيّاً أوْ سَعِيداً)) (م) عَن حُذَيْفَة بن أسيد.
(3776) (( (ز) إنّ النَّفْسَ المَخلوقَةَ لَكائِنَةٌ)) (طب) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(3777) (( (ز) إنّ النّفْسَ مَلُولَةٌ وإنَّ أحَدَكمْ لَا يَدْرِي مَا قَدْرُ المُدَّةِ فليَنظُرْ مِنَ العِبادَةِ مَا يُطيقُ ثمَّ لِيُدَاوِمْ علَيْهِ فإنَّ أحَبَّ الأَعْمالِ إِلَى الله مَا دِيمَ علَيْهِ وإنْ قَلَّ)) (طس) عَن ابْن عمر.
(3778) ((إنّ النهْبَةَ لَيست بأَحَلَّ مِنَ المَيتَةِ)) (د) عَن رجل.
(3779) ((إنّ النُّهْبَةَ لَا تَحِلُّ)) (هـ حب ك) عَن ثَعْلَبَة بن الحكم.