(3366) (( (ز) إنّ اللَّهَ رَحِيمٌ يُحِبُّ الرَّحِيمَ يَضَعُ رَحْمَتَهُ على كلِّ رَحِيمٍ)) (ابْن جرير) عَن أبي صَالح الْحَنَفِيّ مُرْسلا.
(3367) ((إنّ اللَّهَ تَعَالَى رَضِي لِهذِهِ الأُمَّةِ اليُسْرَ وكرِهَ لَها العُسْرَ)) (طب) عَن محجن بن الأدرع.
(3368) (( (ز) إنّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُ الرِّفْقَ ويَرْضاهُ ويُعِينُ عَلَيْهِ مَا لَا يُعِينُ على العُنْفِ فَإِذا رَكِبْتُمْ هَذِه الدَّوابَ العُجْمَ فَنَزِّلوها مَنازِلَها فإنْ أجْدَبَت الأرْضُ فانْجُوا عَلَيْهَا فإنّ الأَرْضَ تُطْوَى باللَّيْلِ مَا لَا تُطْوَى بالنَّهارِ وإيَّاكُمْ والتَّعْرِيسَ بالطّرِيقِ فإنّهُ طَرِيقُ الدَّوابِّ ومَأْوَى الحَيَّاتِ)) (طب) عَن معدان.
(3369) ((إنّ اللَّهَ تَعَالَى رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ ويُعْطِي عَلَيْهِ مَا لَا يُعْطِي على العُنْفِ)) (خد د) عَن عبد الله بن مُغفل (هـ حب) عَن أبي هُرَيْرَة (حم هَب) عَن عَليّ (طب) عَن أبي أُمَامَة (الْبَزَّار) عَن أنس.
(3370) (( (ز) إنّ اللَّهَ زَادَكمْ صَلاةً فحافِظُوا عَلَيْهَا وهِيَ الوِتْرُ)) (حم) عَن ابْن عَمْرو.
(3371) ((إنّ اللَّهَ زَوَى لِيَ الأَرْضَ فرأيْتُ مَشارِقَها ومغارِبَها وإنّ مُلْكَ أُمَّتِي سَيَبْلُغُ مَا زُوِيَ لي مِنْها وإنّي أُعْطِيتُ الكَنْزَيْنِ الأَحْمَرَ والأَبْيَضَ وإنّي سأَلْتُ رَبِّي لأُمَّتي أنْ لَا يَهْلِكُوا بِسَنةٍ عامّةٍ وَلَا يُسَلِّطَ علَيْهِمْ عدُواً مِنْ سَوى أنْفُسِهِمْ فَيَسْتَبِيحَ بَيَضَتَهُمْ وإنّ رَبِّي عزَّ وجلَّ قالَ يَا محمّدُ إنِّي إِذا قَضَيْتُ قَضَاءً فإنّهُ لَا يُرَدُّ وإنِّي أعْطَيْتُكَ لأُمّتِكَ أنْ لَا أهْلِكَهُمْ بِسَنةٍ عامّةٍ وأنْ لَا أُسَلِّطَ علَيْهِمْ عدُوّاً مِنْ سِوَى أنفُسِهِمْ فَيَسْتَبيحَ بَيْضَتَهُمْ وَلَو اجْتَمَعَ علَيْهِمْ مَنْ بَيْنَ أقْطارِها حَتَّى يَكُونَ بَعْضُهُمْ يُفْنِي بَعْضاً وإنَّما أَخَاف على أُمَّتِي الأَئِمَّةَ المُضلِّينَ وَإِذا وُضِعَ فِي أُمَّتِي السَّيْفُ لمْ يُرْفَعْ عَنْهُمْ إِلَى يَوْمَ القيَامَةِ وَلَا تَقومُ السَّاعةُ حَتّى تَلْحَقَ قبائِلُ منْ أُمَّتِي بالمُشْرِكينَ حَتّى تَعْبُدَ قَبائِلُ مِنْ أُمَّتِي الأوْثانَ وإنّهُ سَيَكُون فِي أُمَّتِي كذّابونَ ثلاثونَ كُلَّهُمْ يَزْعَمُ أنّهُ نَبِيٌّ وَأَنا خاتِمُ النّبيين لاَ نَبِي بَعْدِي وَلَا تَزَالُ طائِفَةٌ منْ أُمَّتِي على الحَقِّ ظاهِرِينَ لَا يَضَرُّهُمْ منْ خالَفَهُمْ حَتّى يأْتِي أمْرُ اللَّهِ)) (حم م د ت هـ) عَن ثَوْبَان.
(3372) ((إنّ اللَّهَ تَعَالَى زَوَّجَنِي فِي الجَنّةِ مَرْيَم بِنْتَ عِمْرانَ وامْرأةَ فِرْعونَ وأخْتَ مُوسى)) (طب) عَن سعد بن جُنَادَة.