(3176) (( (ز) إنّ العُلماءَ إِذا حَضَرُوا رَبَّهُمْ كانَ معاذُ بنُ جَبَلٍ بَيْنَ أيْدِيهِمْ رَتْوَةً بِحَجَرٍ)) (حل) عَن عمر.

(3177) ((إنّ العَيْنَ لتُولَعُ بالرَّجُلِ بإذْنِ اللَّهِ تَعَالى حَتّى يَصْعَدَ حالِقاً ثمَّ يَتَرَدَّى مِنْهُ)) (حم ع) عَن أبي ذَر.

(3178) ((إنّ الغادِرَ يُنْصَبُ لَهُ لِوَاءٌ يَوْمَ القيَامَةِ فَيُقَال أَلا هذِهِ غَدْرَةُ فلانِ بْنِ فلانٍ)) (مَالك ق د ت) عَن ابْن عمر.

(3179) ((إنّ الْغُسْلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ لَيَسُلُّ الخَطايا مِنْ أصُولِ الشَّعْرِ اسْتِلالاً)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.

(3180) ((إنّ الغَضَبَ مِنَ الشَّيْطانِ وإنّ الشَّيْطانَ خُلِقَ مِنَ النَّارِ وإنّما تُطْفَأُ بِالْمَاءِ النَّارُ فَإِذا غَضِبَ أحدُكُمْ فلْيَتَوَضَأُ)) (حم د) عَن عَطِيَّة الْعَوْفِيّ.

(3181) (( (ز) إنّ الغَنَمَ مِنْ دَوَابِ الجَنّةِ فامْسَحُوا رُغامَها وصَلُّوا فِي مَرَابِضِها)) (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.

(3182) (( (ز) إنّ الغَيْرَةَ مِنَ الإِيْمانَ وَإِن البَذَاءَ مِنَ النَّفاقِ)) (هق) عَن زيد بن أسلم مُرْسلا.

(3183) ((إنّ الفِتْنَةَ تَجِيءُ فَتَنْسِفُ العِبادَ نَسْفاً ويَنْجُو العالِمُ منْها بِعِلْمِهِ)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.

(3184) (( (ز) إنّ الفِتْنَةَ تُرْسَلُ ويُرْسَلُ مَعَها الهَوَى والصَّبْرُ فَمَن اتَّبَعَ الهَوَى كانَتْ قِتْلَتُهُ سَوْداءَ ومَنِ اتَّبَعَ الصَّبْرَ كانَتْ قِتْلتُهُ بَيْضاءَ)) (طب) عَن أبي مَالك الأَشعري.

(3185) ((إنّ الفُحْشَ والتُّفَحُّشَ لَيْسا من الْإِسْلَام فِي شَيْءٍ وإنّ أحْسَنَ النَّاسِ إسْلاماً أحْسَنَهُمْ خُلُقاً)) (حم ع طب) عَن جَابر بن سَمُرَة.

(3186) ((إنّ الفَخَذَ عَوْرَةٌ)) (ك) عَن جرهد.

(3187) ((إنّ القاضِي العَدْلَ لَيُجاءُ بِهِ يَوْمَ القيَامَةِ فَيَلْقَى مِنْ شِدَّةِ الحِسابِ مَا يَتَمَنَّى أنْ لَا يَكونَ قَضَى بَيْنَ اثْنَيْنِ فِي تَمْرَةٍ)) (قطّ وَالْبَزَّار أَي فِي الألقاب) عَن عَائِشَة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015