(3065) ((إِن الرَّجُلَ لَيُصَلِّي الصَّلاةَ وَلَما فاتَهُ مِنْها أفْضَلُ مِنْ أهْلِهِ ومالِهِ)) (ص) عَن طلق بن حبيب.
(3066) ((إنّ الرَّجُلَ لَيَطْلُبُ الحاجَةَ فَيَزوِيها اللَّهُ تَعَالى عَنهُ لِما هُوَ خَيْرٌ لهُ فَيَتَّهِمُ النَّاسَ ظالِماً لهمْ فَيَقُولُ مَنْ سَبَقَنِي)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(3067) ((إنّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ الزّمَنَ الطَّوِيلَ بِعَمَلِ أهْلِ الجَنّةِ ثمَّ يُخْتَمُ لهُ عَمَلَهُ بِعَمَلِ أهْلِ النَّارِ وإنَّ الرَّجُلَ ليَعْمَلُ الزَّمَنَ الطَّوِيلَ بِعَمَلِ أهْلِ النّارِ ثمَّ يُخْتَمُ عَمَلُهُ بِعَمَلِ أهْلِ الجَنّةِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3068) ((إنّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ أَو المَرْأَةَ بِطاعَةِ اللَّهِ تَعالى سِتِّينَ سَنَةً ثمَّ يَحْضُرُهُما المَوْت فَيُضارَّانِ فِي الوَصِيَّةِ فتجِبُ لَهُما النَّارُ)) (د ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3069) (( (ز) إنّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أهْلِ الخَيْرِ سَبْعِينَ سَنَةً فَإِذا أوْصَى حافَ فِي وَصِيّتِهِ فَيُخْتَمُ لَهُ بِشرِّ عَمَلِهِ فَيَدْخُلُ النَّارَ وإنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أهْلِ الشَّرِّ سَبْعِينَ سَنَةً فَيَعْدِلُ فِي وَصِيّتِهِ فَيُخْتَمُ لَهُ بِخَيْرٍ عَمَلِهِ فَيَدْخُلُ الجَنّةَ)) (حم هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3070) ((إنّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ الجَنّةِ فِيمَا يَبْدُو لِلنَّاسِ وَهُوَ مِنْ أهْلِ النَّارِ وإنّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ النّار فِيما يَبْدُو لِلنّاسِ وهُوَ مِنْ أهْلِ الجَنّة)) (ق) عَن سهل بن سعد زَاد (خَ) وإنَّما الأَعْمالُ بِخَواتِيمها.
(3071) (( (ز) إنّ الرَّجُلَ لَيَقُوم فِي الصّلاةِ فَيَدْعُو الدَّعْوَةَ فَيُغْفَرُ لَهُ وَلِمَنْ وَرَاءَهُ مِنَ النّاسِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(3072) (( (ز) إنّ الرَّجُلَ لَيَكُونُ لَهُ المَنْزِلَةُ عِنْدَ اللَّهِ فَما يَبْلُغُها بِعَمَلٍ فَلَا يَزَالُ اللَّهُ يَبْتَلِيهِ بِما يَكْرَهُ حَتَّى يُبْلّغَهُ إِيَّاهَا)) (حب ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3073) ((إنّ الرَّجُلَ لَيُلْجِمهُ العَرَقُ يَوْمَ القيَامَةِ فَيَقُولُ رَبِّ أرِحْنِي ولوْ إِلَى النّار)) (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(3074) ((إنّ الرَّجُلَ لَيَنْصَرِفُ وَمَا كُتِبَ لهُ إلاّ عُشْرُ صلاتِهِ تُسْعُها ثُمْنها سُبْعُها سُدْسُها خُمْسُها رُبْعُها ثُلْثُها نِصْفُها)) (حم د حب) عَن عمار بن يَاسر.