(3054) ((إنَّ الرَّجُلُ لَتُرْفَعُ دَرَجَتُهُ فِي الجَنَّةِ فَيَقولِ أنّى لي هَذَا فيقالُ باسْتِغْفارِ وَلَدِكَ لَكَ)) (حم هـ هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3055) ((إنَّ الرَّجُلَ لَيَبْتاعُ الثَّوْبَ بالدِّينارِ والدِّرْهَمِ أوْ بِنِصْفِ الدِّينارِ فَيَلْبَسُهُ فَما يَبْلُغُ كَعْبَيْهِ حَتَّى يُغْفَرَ لهُ مِنَ الحمْدِ)) (ابْن السّني) عَن أبي سعيد.
(3056) ((إنَّ الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بالكَلِمَةِ لَا يَرَى بهَا بأْساً لِيُضْحِكَ بِها القَوْمَ وإنّهُ لَيَقَعُ بهَا أبْعَدَ مِنَ السَّماءِ)) (حم) عَن أبي سعيد.
(3057) ((إنّ الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بالكَلِمَةِ لَا يَرَى بهَا باساً يَهْوِي بِها سَبْعِينَ خَرِيفاً فِي النَّارِ)) (ت هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(3058) ((إنَّ الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بالكَلِمَةِ مِنْ رِضْوانِ اللَّهِ تَعَالى مَا يَظُنُّ أنْ تَبْلُغَ مَا بلغت فَيَكْتُبُ اللَّهُ لهُ بِها رِضْوانَهُ إِلَى يَوْمَ القيَامَةِ وإنّ الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بالكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ تَعَالى مَا يَظُنُّ أنْ تَبْلُغَ مَا بَلَغَتْ فَيَكْتبُ اللَّهُ عليهِ بِها سَخَطَه إِلَى يَوْمَ القيَامَةِ)) (مَالك حم ت ن هـ حب ك) عَن بِلَال بن الْحَارِث.
(3059) ((إنّ الرَّجُلَ ليُحْرَمُ الرِّزْقَ بالذَّنْبِ يُصِيبُهُ وَلَا يَرُدُّ القَدَرَ إلاّ الدعاءُ وَلَا يَزِيدُ فِي العُمُرِ إلاّ البِر)) (حم ن هـ حب ك) عَن ثَوْبَان.
(3060) ((إنّ الرَّجُلُ لَيُدْرِكُ بِالحِلْمِ دَرَجَةَ الصّائِمِ القائِمِ وإنّهُ لَيكتَبُ جَبَّاراً وَمَا يَمْلِكُ إلاَّ أهْلَ بَيْتِهِ)) (حل) عَن عَليّ.
(3061) (( (ز) إنّ الرَّجُلَ ليُدْرِكُ بِحسْنِ خُلُقِهِ دَرَجاتِ قائِمِ اللَّيْلِ صائِمِ النَّهَارِ)) (حم ك) عَن عَائِشَة.
(3062) ((إنَّ الرَّجُلَ لَيُدْرِكُ بِحُسْنِ خُلُقِهِ دَرَجَةَ القائِمِ باللَّيْل الظَّامِىءِ بالهَواجِرِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(3063) (( (ز) إنّ الرَّجُلَ لَيَدْنُو مِنَ الجَنّةِ حَتَّى مَا يَكونَ بَيْنَهُ وبَيْنَها إلاّ قيدُ ذِرَاعٍ فَيَتَكَلَّمُ بِالكَلِمَةِ فَيَتَبَاعَدُ مِنْها أبْعَدَ مِنْ صنعاءَ)) (حم) عَن بنت أبي الْحَكِيم الْغِفَارِيّ.
(3064) ((إنّ الرَّجُل لَيسْأَلُنِي الشَّيْءَ فأَمْنَعُهُ حَتَّى تَشْفَعُوا فَتؤْجَرُوا)) (طب) عَن مُعَاوِيَة.