(1849) ((أشَدُّ النّاسِ بَلاءً الأَنْبِياءُ ثمَّ الأَمْثَلُ فالأَمْثَلُ يُبْتَلى الرَّجُلُ على حَسَبِ دِينِهِ فإِنْ كانَ فِي دِينِهِ صُلْباً اشْتَدَّ بَلاؤُهُ وإنْ كانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ على قَدْرِ دِينِهِ فَما يَبْرَحُ البَلاءُ بالعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي على الأَرْضِ وَمَا عليهِ خَطِيئَةٌ)) (حم خَ ن هـ) عَن سعد.

(1850) (( (ز) أشَدُّ النَّاسِ بَلاءً الأَنْبِياءُ ثمَّ الأَمْثَلُ فالأَمْثَلُ يُبْتَلى النَّاسُ على قَدْرِ دِينهِمْ فَمَنْ ثَخُنَ دِينهُ اشْتَدَّ بَلاؤُهُ ومَنْ ضَعُفَ دِينُهُ ضَعُفَ بَلاَؤُهُ وإِنّ الرَّجُلَ لَيُصِيبُهُ البَلاءُ حَتَّى يَمْشِي فِي النّاسِ مَا عَلَيْهِ خَطِيئةٌ)) (حب) عَن أبي سعيد.

(1851) ((أشدُّ النّاسِ بَلاءً الأَنْبِياءُ ثمَّ الصَّالِحُونَ ثمَّ الأَمْثَلُ فالأَمْثَلُ)) (طب) عَن أُخْت حُذَيْفَة.

(1852) ((أشَدُّ النَّاسِ بَلاءً الأنْبِياءُ ثمَّ الصَّالِحُونَ لَقَدْ كانَ أحَدُهُمْ يُبْتَلى بالْفَقْرِ حَتَّى مَا يَجِدُ إلاّ العَباءَةَ يَجُوبُها فَيَلْبَسُها ويُبْتَلى بِالقَمْلِ حَتَّى يَقْتُلَهُ ولَلأحَدُهُمْ كانَ أشَدَّ فَرَحاً بالبَلاءِ مِنْ أحَدِكمْ بالعَطاءِ)) (هـ ع ك) عَن أبي سعيد.

(1853) (( (ز) أشَدُّ النّاسِ بَلاءً الأَنْبِياءُ ثمَّ الذِينَ يَلُونَهُمْ ثمَّ الذِينَ يَلُونَهُمْ)) (حم طب) عَن فَاطِمَة بنت الْيَمَان.

(1854) ((أشَدُّ النّاسِ بَلاءً فِي الدُّنْيا نَبِيٌّ أوْ صَفِيٌّ)) (تخ) عَن أزْواجِ النبيِّ.

(1855) ((أشَدُّ النَّاسِ حَسْرَةً يَوْمَ القِيامَةِ رَجُلٌ أمْكَنَهُ طَلَبُ العِلْمِ فِي الدُّنْيا فَلمْ يَطْلُبْهُ ورَجُلٌ عَلَّمَ عِلْماً فانْتَفَعَ بهِ مَنْ سَمِعَهُ مِنْهُ دُونَهُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس.

(1856) ((أشَدُّ النّاسِ عَذاباً عندَ اللَّهِ يَوْمَ القِيامَةِ الذِينَ يُضاهُونَ بِخَلْقِ اللَّهِ)) (حم ق ن) عَن عَائِشَة.

(1857) ((أشَدُّ النَّاسِ عَذاباً لِلنَّاسِ فِي الدُّنْيا أشَدُّ الناسِ عَذاباً عندَ اللَّهِ يَوْمَ القِيامَةِ)) (حم هـ ب) عَن خَالِد بن الْوَلِيد (ك) عَن عِيَاض بن غنم وَهِشَام بن حَكِيم.

(1858) (( (ز) أشدُّ الناسِ عَذاباً يَوْمَ القِيامَةِ المُصَوِّرُونَ يُقالُ لَهُمْ أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ)) (حم) عَن ابْن عمر.

(1859) (( (ز) أشَدُّ النَّاسِ عَذاباً يَوْمَ القِيامَةِ المَكْفِيُّ الفارغُ)) (فر) عَن أنس.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015