(1560) ((إِذا وَقَعْتَ فِي وَرْطَةٍ فَقُلْ بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلاَّ بِاللَّه العَلِيِّ العَظِيمِ فإنَّ الله تَعَالَى يَصْرِفُ بِها مَا شاءَ مِنْ أنْواعِ البَلاءِ)) (ابْن السّني) فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة عَن عَليّ.
(1561) (( (ز) إِذا وَقَعَتْ كَبِيرَةٌ أوْ هاجَتْ رِيحٌ مُظْلِمَة فَعَلَيْكُمْ بالتَّكْبِيرِ فإنَّهُ يَجْلِي العَجاجَ الأَسْوَدَ)) (ابْن السّني) عَن جَابر.
(1562) ((إِذا وَقَعْتُمْ فِي الأَمْرِ العَظِيمِ فَقُولوا حَسْبُنا الله وَنِعْمَ الوَكِيلُ)) (ابْن مرْدَوَيْه) عَن أبي هُرَيْرَة.
(1563) ((إِذا وُقِعَ فِي الرَّجُلِ وأنْتَ فِي مَلإٍ فَكُنْ لِلرَّجُلِ ناصِراً ولِلْقَوْمِ زَاجِراً وقُمْ عَنْهُمْ)) (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَيْبَة) عَن أنس.
(1564) (( (ز) إِذا وقَفَ السَّائِلُ على البابِ وَقَفَتِ الرَّحْمَةُ مَعَهُ قَبِلَها مَنْ قَبِلَها وَرَدَّها مَنْ رَدَّها ومَنْ نَظَرَ إِلَى مِسْكِينٍ نَظَرَ رَحْمَةٍ نَظَرَ الله إليْهِ نَظَرَ رَحْمَةٍ وَمَنْ أطالَ الصَّلاةَ خَفَّفَ الله عَنْهُ القِيامَ يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ العالَمِينَ ومَنْ أكْثَرَ الدُّعاءَ قَالَتِ الملاَئِكَةُ صَوْتٌ مَعْرُوفٌ وَدُعاءٌ مُسْتَجابٌ وحاجَةٌ مَقْضِيَّةٌ)) (حل) عَن ثَوْر بن يزِيد مُرْسلا.
(1565) (( (ز) إِذا وَلَجَ الرَّجُلُ بَيْتَهُ فَلْيَقُل اللَّهُمَّ إِنِّي أسْأَلُكَ خَيْرَ المَوْلَجِ وخَيْرَ المَخْرَجِ باسْمِ الله وَلَجْنا وباسْمِ الله خَرَجْنا وعَلى الله رَبِّنا تَوَكَّلْنا ثُمَّ يُسَلِّمُ على أهْلِهِ)) (د طب) عَن أبي مَالك الأشْعَرِي.
(1566) (( (ز) إِذا وَلَغَ الكَلْبُ فِي الإِناءِ فاغْسِلُوهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ وعَفِّرُوهُ الثَّامِنَةَ بالتُّرَابِ)) (حم م د ن هـ) عَن عبد الله بن مُغفل.
(1567) (( (ز) إِذا وَلَغَ الكَلْبُ فِي الإِناءِ فاغْسِلُوهُ سَبْعَ مِرارٍ السَّابِعَةُ بالتُّرابِ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(1568) (( (ز) إِذا وَلَغَ الكَلْبُ فِي إناءِ أحَدِكُمْ فَلْيُرِقْهُ ثُمَّ لِيَغْسِلْهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ)) (م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(1569) (( (ز) إِذا وَلَغَ الكَلْبُ فِي إِناءِ أحَدِكُمْ فَلْيَغْسِلْهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ)) (ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة. وَعَن ابْن عمر (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.