(12384) ((مَنْ نَظَرَ إِلَى أَخِيهِ نَظْرَةَ وُدَ غَفَرَ الله لَهُ)) (الْحَكِيم) عَن ابْن عَمْرو.

(12385) ((مَنْ نَظَرَ إِلَى مُسْلِمٍ نَظْرَةً يُخِيفُهُ بِهَا فِي غَيْرِ حَقَ أَخَافَهُ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.

(12386) ((مَنْ نَفَّسَ عَنْ غَرِيمِهِ أَوْ مَحَا عَنْهُ كانَ فِي ظِلِّ الْعَرْشِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم م) عَن أبي قَتَادَة.

(12387) (( (ز) مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا نَفَّسَ الله عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ يسَّرَ الله عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِماً سَتَرَهُ الله فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَالله فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ، وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقاً يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْماً سَهَّلَ الله لَهُ طَرِيقاً إِلَى الجَنَّةِ، وَمَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ الله يَتْلُونَ كِتَابَ الله وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ إِلاَّ نَزَلَتْ عَلَيْهِمُ السَّكِينَةُ وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَة وَحَفَّتْهُمْ المَلاَئِكَةُ وَذَكَرَهُمُ الله فِيمَنْ عِنْدَهُ، وَمَنْ أَبْطَأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ)) (حم م د ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(12388) ((مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ عُذِّبَ)) (ق) عَن عَائِشَة.

(12389) ((مَنْ نُوقِشَ المُحَاسَبَةَ هَلَكَ)) (طب) عَن ابْن الزبير.

(12390) ((مَنْ نِيحَ عَلَيْهِ يُعَذَّبُ بِمَا نِيحَ عَلَيْهِ)) (حم ق ت) عَن الْمُغيرَة.

(12391) ((مَنْ وَافَقَ مِنْ أَخِيهِ شَهْوَةً غُفِرَ لَهُ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.

(12392) ((مَنْ وَافَقَ مَوْتُهُ عِنْدَ انْقِضَاءِ رَمَضَانَ دَخَلَ الجَنَّةَ، وَمَنْ وَافَقَ مَوْتُهُ عِنْدَ انْقِضَاءِ عَرَفَةَ دَخَلَ الجَنَّةَ وَمَنْ وَافَقَ مَوْتُهُ عِنْدَ انْقِضَاءِ صَدَقَةٍ دَخَلَ الجَنَّةَ)) (حل) عَن ابْن مَسْعُود.

(12393) ((مَنْ وَجَدَ تَمْراً فَلْيُفْطِرْ عَلَيْهِ وَمَنْ لاَ فَلْيُفْطِرْ عَلَى المَاءِ فَإِنَّهُ طَهُورٌ)) (تنك) عَن أنس.

(12394) (( (ز) مَنْ وَجَدَ دَابَّةً قَدْ عَجَزَ عَنْهَا أَهْلُهَا أَنْ يَعْلِفُوهَا فَسَيَّبُوهَا فَأَخَذَهَا فَأَحْيَاهَا فَهِيَ لَهُ)) (د) عَن رجال من الصَّحَابَة.

(12395) ((مَنْ وَجَدَ سَعَةً فَلْيُكَفَّنْ فِي ثَوْبِ حِبَرَةٍ)) (حم) عَن جَابر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015