الواردة في إجابة دعوة من دعا الله باسمه الأعظم (?)، وغير ذلك كثير، وجميع ذلك على اختلاف دلالته متواتر.
فليت شعري؟! كيف ذهب جماعة من أهل العلم إلى مخالفة ذلك كله وقالوا: إن أحكام الله وقضاءه في سابق علمه، لا تتغير أصلا (?)؟!. فإن استدلوا بمثل قوله تعالى:} ما يبدل القول لدي {(?)، وما ورد في اللوح المحفوظ، وما كتب فيه، وأنه قد حق القضاء ونحو ذلك، فأي فائدة في مثل قوله عز وجل:} ادعوني أستجب لكم {(?)،