فقال: رضيتُ يا رسولَ الله، ثم قال لابن أبي حدْرد: "قم فاقْضه" هذا إن كانت المخاصمة الواقعةُ بينهما في المقدار (?)، وإن كانت في التعجيل والتأجيل فليس مما يدل على محل النِّزاع.