ومن رام ما يعجز عنه طوقه ... تقاصرت عنه فسيحات الخطى

الأمر الرابع تلك الأمور: أنكم تعلمون أن في الأزهار أنه لا إنكار في مختلف فيه على من هو مذهبه، فما بالكم أنكرتم على من اجتهد رأيه وعمل بما هو الصواب لديه ممن اجتهاداته في المسائل (?) الخلافية!.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015