-[ما ورد في نجران وبني تغلب وثقيف وبني حنيفة]-
رواية الفجر) قال اللهم أنج الوليد (وفي رواية قل اللهم ربنا ولك الحمد أنج الوليد) بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش بن أبى ربيعة والمستضعفين بمكة اللهم أشد وطأنك على مضر وأجعلها عليهم سنين كسني يوسف.
527 - عن كعب بن مرة قال دعا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) على مضر قال فأتيته فقلت يا رسول الله إن الله عز وجل قد نصرك وأعطاك واستجاب لك وإن قومك قد هلكوا فادع الله لهم فأعرض عنه قال فقلت له يا رسول الله إن الله عز وجل قد نصرك وأعطاك واستجاب لك وإن قومك قد هلكوا فادع اللهم لهم فقال اللهم اسقنا غيثًا مغيثًا مريعًا طبقًا غدقًا غير ائث نافعًا غير ضار فما كانت إلى جمعة أو نحوها حتى مطروا قال شعبة في الدعاء كلمة سمعتها من حبيب بن أبى ثابت عن سالم في الاستقساء وفي حديث حبيب أو عمرو من سالم قال جئتك من عند قوم ما يخطر لهم فحل ولا يتزود لهم رع.
ما جاء في نجران وبني تغلب وثقيف وبني حنيفة
528 - عن عمرو بن عبسة السلمي قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) شر قبليتين في العرب نجران