-[ما جاء في أبي أيوب الأنصاري (رضي الله عنه)]-

آخذه عنك ينفعني الله به، قال عليك بالصوم فإنه لا مثل له، قال فما رؤى أبو أمامة ولا امرأته ولا خادمة إلا صيامًا، قال فكان إذا رؤى في دارهم دخان بالنهار قيل اعتراهم ضيف، نزل بهم نازل، قال فليث بذلك ما شاء الله، ثم أتيته فقلت يا رسول الله أمرتنا بالصيام فأرجو أن يكون قد بارك الله لنا فيه يا رسول الله، أمرتنا بالصيام فأرجو أن يكون قد بارك الله لنا فيه يا رسول الله، قمرني بعمل آخر، قال أعلم أنك لن تسجد لله سجدة إلا رفع الله لك بها درجة، وحط عنك بها خطيئة.

(باب ما جاء في أبي أيوب الأنصاري (رضي الله عنه))

(مدّثنا عبد الله حدّثني أبي ثنا عفان ثنا عاصم عن رجل من أهل مكة أن يزيد ابن معاوية كان أميرًا على الجيش الذي غزا فيه أبو أيوب، فدخل عليه عند الموت، فقال له أبو أيوب، فدخل عليه عند الموت، فقال له أبو أيوب، إذا مت فاقرءا على الناس مني إسلام وأخبروهم أبي سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: من مات لا يشرك بالله شيئًا جعله الله في الجنة ولينطلقوا بي فليعبدوا بي في أرض

طور بواسطة نورين ميديا © 2015