-[ما جاء في فضل أسيد بن ضير رضى الله عنه]-

هو السلمي من عزة الى ربيعة يعنى أبا تميمة السلمى (عن الشعبى) (?) قال قالت عائشة لا ينبغى لأحد أن يبغض أسامة بعدما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كان يحب الله عز وجل ورسوله فليحب أسامة (وعن عاشة) (?) رضى الله عنها أن أسامة بن زيد رضى الله عنهما عثر باسكفة (?) أو عتبة الباب فشجع فى جبهته (وفى رواية فدمى) فقال لى رسول الله صلى الله عليه وسلم أميطى عنه أو نحى عنه الاذى (?) قالت فتقذرته قالت فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمصه (?) ثم يمجه وقال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم لو كان أسامة جارية لسكوته وحليته حتى أنفقه (?) (باب ما جاء فى فضل أسيد بن حضير رضى الله عنه) (عن أنس) (?) أن أسيد بن حضير ورجلا آخر (?) من الأنصار تحدثا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة فى حاجة لهما حتى ذهب من الليل ساعة وليلة شديدة الظلمة ثم خرجا من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ينقلبان (?) وبيد كل واحد منهما عصيه فأضاءت أحدهما لهما حتى مشيا فى ضوئها حتى إذا فترق بهما الطريق أضاءت للآخر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015