-[ما جاء في عمرة الجعرانة وأنها كانت في ذي القعدة سنة ثمان بعد غزوة الطائف]-
(عن محرش الكعبي الخزاعي) (?) أن النبي صلى الله عليه وسلم وعلى آله وسلم خرج ليلا من 425 الجعرانة حين أمسى معتمرا فدخل مكة ليلا فقضى عمرته ثم خرج من تحت ليلته (?) فأصبح بالجعرانة كبائت (?) حتى إذا زالت الشمس خرج من الجعرانة في بطن سرف (?) حتى جامع الطريق طريق المدينة بسرف، قال محرش فلذلك خفيت عمرته على كثير من الناس (?) (زاد في رواية بعد قوله كبائت) قال فنظرت إلى ظهره كأنه سبيكة فضة