في مشرق ثقيف وهو قائم على قوس أو عصا حين أتاهم يبتغى عندهم النصر، قال فسمعته يقرأ أو السماء والطارق حتى ختمها، قال فوعيتها فى الجاهلية وأنا مشرك ثم قرأتها فى الاسلام، قال فدعتنى ثقيف فقالوا ماذا سمعت من هذا الرجل؟ فقرأتها عليهم، فقال من معهم من قريش نحن أعلم بصاحبنا، لو كنا نعلم ما يقول حقا لتبعناه (عند جندب البجلى) قال أصاب أصبع النبى صلى الله عليه وسلم بشئ وقال جعفر (احد الرواة) حجر فدميت فقال (هل أنت الا اصبع دميت. وفي سبيل الله ما لقيت)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015